‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 30 يونيو 2022

أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني..هذه الأمراض تقتلك في صمت

أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني..هذه الأمراض تقتلك في صمت

أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني..هذه الأمراض تقتلك في صمت

الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني

أوضح الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن هناك مشكلات صحية تحدث الإصابة بها دون ظهور أعراض تنذر المريض، لذلك يُطلق عليها اسم "الأمراض الصامتة".وقال موافي ، إن 50% من مرضى السكري لا يعانون من الأعراض المتعارف عليها، مثل كثرة التبول والشعور بالعطش وفقدان الوزن.

وأضاف أستاذ طب الحالات الحرجة أن مرضى السكري بدون أعراض يكتشفون الإصابة بعد حدوث المضاعفات، مثل القدم السكري وجلطات القلب.وأشار إلى أن الأنيميا من الأمراض التي قد لا يصاحبها أي علامات تحذيرية، لأن أعراض فقر الدم تعتمد على السرعة التي تنخفض بها نسبة الهيموجلوبين.

ينقسم مرض السكري إلى نوعين رئيسيين، هما السكري من النوع 1، والسكري من النوع 2، وفي الحالة الأخيرة يؤثر المرض على الطريقة التي يعالج بها الجسم سكر الدم، وقد لا تظهر على الشخص المصاب في بداية الإصابة، ولكنها تبدأ في الظهور مع تطور الحالة، حيث يعاني من المريض من بعض الأعراض التي تشمل الشعور بالتعب والعطش وفقدان الوزن وكثرة التبول.

ولا يتوقف الأمر عند ذلك الحد، بل قد يؤثر مرض السكري في الحالات المتقدمة على بعض أعضاء الجسم الأخرى، مثل القلب والكلى والبصر.وعليه، ينصح باتباع نظام غذائي صحي، وممارسة الرياضة، والحفاظ على الوزن الصحي للجسم، مع مراعاة إجراء الفحوصات الطبية اللازمة بشكل دوري.

واختتم موافي حديثه بالإشارة إلى أهمية إجراء مجموعة من التحاليل بشكل دوري، مثل اختبار السكر وتحليل صورة الدم الكاملة CBC وتحليل الغدة الدرقية وتحليل وظائف الكلى، للكشف المبكر عن هذه الأمراض وعلاجها قبل تطورها لمشكلات أكثر خطورة.


الثلاثاء، 21 يونيو 2022

  دراسة جديدة تؤكد أن ممارسة الرقص اللاتيني مثل السالسا يعزز الذاكرة

دراسة جديدة تؤكد أن ممارسة الرقص اللاتيني مثل السالسا يعزز الذاكرة

  دراسة جديدة تؤكد أن ممارسة الرقص اللاتيني مثل السالسا يعزز الذاكرة

الرقص يعزز الذاكرة

توصلت دراسة جديدة إلى أن دروس الرقص اللاتيني قد لا تكون ممتعة فحسب، بل يمكنها أيضًا مساعدة كبار السن أو الأشخاص في منتصف العمر في الحفاظ على صحة العقل والمخ، وصحة الجسم  في وقت لاحق من الحياة، حسث وجد الباحثون في جامعة إلينوي وجامعة إنديانا أن دروس الرقص المنتظمة في السالسا والسامبا والميرينجو ساعدت في تحسين الذاكرة العاملة.

وهي ذاكرة قصيرة المدى يتم الاحتفاظ بها في خلفية عقل الشخص أثناء إكماله دورات أخرى، وجمع الباحثون الذين نشروا النتائج التي توصلوا إليها في وقت سابق من هذا العام في مجلة “فرونتيرز إن إيجنغ نيوروسينس”، بيانات من أكثر من 300 متحدث باللغة الإسبانية في شيكاغو، منطقة إلينوي على مدار أربع سنوات، تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، تم إرسال واحدة إلى دروس الرقص مرتين في الأسبوع لمدة ثمانية أشهر. أما المجموعة الأخرى حضرت أربعة أشهر من دروس التثقيف الصحي الأسبوعية.

بعد الأشهر الأربعة الأولى، خضع المشاركون لاختبارات معرفية لقياس صحتهم المعرفية ومهارات الذاكرة. حصلت كلتا المجموعتان من المشاركين على نتائج متشابهة، ولكن المشاركين في دروس الرقص أفادوا بأنهم شعروا بتحسن بشكل عام، وأنهم يديرون الأمراض المزمنة بشكل أفضل، بل قالوا إنهم يستطيعون تكوين صداقات بسهولة أكبر.

وقالت الدكتورة سوزان أغويناجا، أستاذة علم الحركة في إلينوي والمؤلفة الرئيسية للدراسة: "بالنسبة إلى اللاتينيين الأكبر سنًا، فإن فكرة الترويج للرقص كتمرينات، فكرة جذابة للغاية، نظرًا لأن اللاتينيين الأكبر سنًا على دراية بالرقص بطريقة ما". ويأمل الباحثون أن تكون هذه النتائج قابلة للتكرار خارج المجتمع اللاتيني، لذا فقد أكدوا على متابعة البحث في هذا الموضوع، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية. 


الأحد، 19 يونيو 2022

الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.."نحن ندمر كوكبنا لإطعام أنفسنا"

الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.."نحن ندمر كوكبنا لإطعام أنفسنا"

الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.."نحن ندمر كوكبنا لإطعام أنفسنا"

الحفاظ  على الطبيعة


يقول برونو أوبِرلي، المدير العام للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، منذ عام 2020 ، وهو خبير في القضايا البيئية وفي الإدارة المستدامة للموارد ، ووزير الدولة للبيئة السابق ، وقد مثّل سويسرا في المؤسسات الرئيسية وفي المفاوضات الدولية ، واضطلع بدور رئيسي في إنشاء صندوق المناخ الأخضر. قال برونو إن ظاهرتي تغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي ناجمتان عن الأنشطة البشرية، وكلٌ منهما تؤجج الأخرى، مما يجعل العمل العالمي لإنقاذ الطبيعة أمراً ضروريّاً، والاتحاد الدولي لحماية الطبيعة وموقعه في غلون غرب سويسرا، هو الهيئة العالمية الرئيسية التي تُعنى بحفظ الأنواع، والمسؤولة عن إصدار القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض.

وفق قول برونو أوبِرلي، ابن الـ 67 عامًا، وأول سويسري يرأس الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، ترأس منظمة عالمية رائدة مهمتها الحفاظ على الطبيعة، وتتبوّأ مسؤولية كبيرة في عصر يتعرّض فيه كوكبنا للانقراض الجماعي، قال برونو أوبِرلي :إنها مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الجميع، نظرًا لكون وجودنا على الكوكب وبقاء نموذجنا التنموي مرهون بحماية الطبيعة والتنوع البيولوجي.

أيّ النظم البيئية أكثر تضررًا من فقدان التنوع البيولوجي؟

المُشاهَد هو أن الخسارة كبيرة في كل مكان، ويزداد عدد الأنواع المهددة بشكل خاص في الأماكن الأكثر تنوّعًا بيولوجيًا مثل الغابات الاستوائية، وأيضًا في نظم بيئية أخرى غير متوقعة إلى حدّ ما، كحوض البحر الأبيض المتوسط.وكذلك تعرضت النظم البيئية للمياه العذبة لنقص كبير نسبيًا.

%28 من الأنواع مهددة

هناك أكثر من 38500 نوع مُعرّض للانقراض، أي ما يعادل 28% من نحو 140 ألف نوع أحصاها الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة، ومن بين الأنواع المهددة بالانقراض 26% من الثدييات، و41% من البرمائيات، و14% من الطيور، و33% من الشعاب المرجانية، و34% من الصنوبريات.

ومن بين الأنواع التي تفاقم وضعها في السنوات الأخيرة، تنين كومودو، وهو أضخم الزواحف في العالم، فقد تغيّر وضعه في القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة من "مُعرّض للانقراض" إلى "مهدد بالانقراض"، كما يتفاقم وضع سمك القرش والشفنين البحري، بسبب الصيد المكثف والاحترار العالمي، وقد بلغت نسبة الأنواع المهددة منه حاليًا 37% مقابل 24% في عام 2014. وعلى النقيض من ذلك، يتحسّن وضع أربعة أنواع من سمك التونة المستهدفة بالصيد التجاري، ومن بينها التونة الأطلسية ذات الزعانف الزرقاء وفقًا للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة.

من المؤسف القول إنه إنتاج الغذاء، فتعداد سكان الأرض كبير، والكل يحتاج إلى الطعام، مما يقتضي زيادة كبيرة في حجم المزروعات وإلى استخدام مساحات كبيرة من الأراضي، ومن شأن هذه الممارسات الزراعية بغرض إفساح المجال أمام الزراعة أن تُحدث تغيرات جذرية في البنية الإقليمية تقود إلى تدمير كامل لنظم بيئية وإلى انعكاسات سلبية على ما يتبقى منها، مما يؤثر سلبًا على التنوع البيولوجي.

نحن ندمر كوكبنا لإطعام أنفسنا، ولكنها ليست نتيجة حتمية، بل بإمكاننا أن نستحدث ممارسات ونظم غذائية زراعية، قادرة على توفير غذاء جيّد، يكفي الجميع، ويعزز التنوع البيولوجي. ويقدر الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة أن هناك حاجة إلى 700 مليار دولار سنويًا لمعالجة فقدان الأنواع الحيوانية والنباتية. من أين ستأتي بكل هذا المبلغ؟

السبت، 18 يونيو 2022

مفوّض شؤون اللاجئين بالأمم المتّحدة  يحذر من تزايد أعداد النازحين في العالم اذا ‏استمرت أزمة الغذاء

مفوّض شؤون اللاجئين بالأمم المتّحدة يحذر من تزايد أعداد النازحين في العالم اذا ‏استمرت أزمة الغذاء

مفوّض شؤون اللاجئين بالأمم المتّحدة  يحذر من تزايد أعداد النازحين في العالم اذا ‏استمرت أزمة الغذاء 

النازحين في العالم


حذّر المفوّض الأعلى لشؤون اللاجئين في الأمم المتّحدة فيليبو ‏غراندي، من أنّه إذا لم يتمكّن العالم من حلّ الأزمة ‏الغذائية الناجمة عن الغزو الروسي لأوكرانيا فإنّ أعداد ‏النازحين قسراً عن ديارهم ستتخطّى "بكثير" الرقم القياسي ‏الذي سُجّل أخيراً وبلغ مئة مليون نازح.، وقال غراندي في مؤتمر صحافي عرض خلاله التقرير السنوي ‏للمفوضية إنّ "الجهود التي تُبذل لمعالجة أزمة انعدام الأمن ‏الغذائي العالمية،تعطي  الأهمية القصوى للحول دون أن ‏ينزح عدد أكبر من الناس عن ديارهم".‏

المفوّض الأعلى لشؤون اللاجئين في الأمم المتّحدة فيليبو ‏غراندي

المفوّض الأعلى لشؤون اللاجئين في الأمم المتّحدة"إذا سألتموني كم أعداد النازحين قصراً..؟ لا أعرف... ولكنّها ستكون أرقاماً ‏كبيرة جداً"

وتسبّب الغزو الروسي لأوكرانيا في نقص حادّ في الحبوب ‏والأسمدة في الأسواق ممّا أدّى لارتفاع أسعار الغذاء العالمية ‏وجعل مئات ملايين البشر حول العالم معرّضين لخطر الجوع،وقبل بدء الغزو في 24 فبراير كانت أوكرانيا تصدّر ‏‏12% من القمح العالمي و15% من الذرة و50% من زيت ‏عبّاد الشمس، وأضاف المسؤول الأممي أنّه "إذا لم يتمّ حلّ هذا الأمر بسرعة ‏فإن التداعيات ستكون مدمّرة، لإنها بالفعل مدمّرة".‏

وأظهر التقرير السنوي للمفوضية حول النزوح العالمي أنّ عدد ‏الذين نزحوا قسراً عن ديارهم حول العالم حتى نهاية 2021 ‏بلغ 89.3 مليون شخص، أي أكثر من ضعف عددهم قبل عقد ‏من الزمان، وإذا أضيفت إلى هذه الحصيلة أعداد الأوكرانيين الذين نزحوا ‏قسراً عن ديارهم بسبب الغزو الروسي والذين تقدّر الأمم ‏المتحدة أعدادهم بحوالى 14 مليون نسمة (بين نازح ولاجئ)، ‏فإنّ عدد النازحين قسراً حول العالم يقفز عندها فوق عتبة 100‏مليون نسمة وهو مستوى غير مسبوق على الإطلاق.‏

ونبّه غراندي الى أنه "إذا لم يجتمع المجتمع الدولي لاتّخاذ ‏إجراءات لمعالجة هذه المأساة الإنسانية وحلّ النزاعات وإيجاد ‏حلول دائمة فإنّ هذا المنحى الرهيب سيستمر"، كما حذّرت المفوضية في تقريرها السنوي من أنّ ندرة الغذاء ‏المتزايدة ومعدلات التضخّم الآخذة في الارتفاع وأزمة المناخ ‏الراهنة هي جميعها عوامل تزيد من الصعوبات وتتطلّب توسيع ‏نطاق الاستجابة الإنسانية، مما يهدّد بإضعاف مستويات ‏التمويل، المتدنية أساساً، للكثير من الأزمات. ‏

الأربعاء، 8 يونيو 2022

دراسة علمية حديثة تكشف أن البيض هو أفضل إفطار يساعد على حماية القلب

دراسة علمية حديثة تكشف أن البيض هو أفضل إفطار يساعد على حماية القلب

دراسة علمية حديثة تكشف أن البيض هو أفضل إفطار يساعد على حماية القلب

البيض أفضل إفطارلحماية القلب

وأوضح القائمون على الدراسة، نقلاً عن «إي لايف» الطبي المتخصص، أن الذين يأكلون البيض بانتظام لديهم المزيد من البروتين الدهني A1 في أنظمتهم، ووجدوا أن وجود جزيئات البروتين الدهني عالية الكثافة لدى مرض القلب يساعد على منع النوبات القلبية والسكتات الدماغية.

ولفت الفريق البحثي إلى أن الذين جعلوا البيض جزءاً من نظامهم الغذائي كان لديهم عدد أقل من الأيضات المرتبطة بأمراض القلب، وقال مؤلف الدراسة كانكينج يو، الأستاذ المساعد بقسم علم الأوبئة والإحصاء الحيوي بجامعة بكين: «هناك حاجة إلى دراسات للتحقق من الأدوار السببية التي تؤديها مستقلبات الدهون في الارتباط بين استهلاك البيض وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية».

وأظهر البحث الجديد أن إضافة البيض إلى الوجبة الصباحية يمكن أن يساعد على حماية القلب، واعتمد البحث على سؤال 4778 مشاركاً تتراوح أعمارهم بين 30 و79 عاماً (1377 شخصاً لم يكونوا مصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية من قبل و3401 شخص) عن عدد المرات التي تناولوا فيها البيض، إضافة إلى الأطعمة الأخرى مثل الأرز واللحوم