‏إظهار الرسائل ذات التسميات متنوعة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات متنوعة. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 12 أغسطس 2022

شركة دولية المتخصصة في الأمن الإلكتروني.. 5 نصائح لمواجهة تهديدات قراصنة برمجيات الفدية

شركة دولية المتخصصة في الأمن الإلكتروني.. 5 نصائح لمواجهة تهديدات قراصنة برمجيات الفدية

شركة دولية المتخصصة في الأمن الإلكتروني.. 5 نصائح لمواجهة تهديدات قراصنة برمجيات الفدية

تهديدات قراصنة برمجيات الفدية

أفادت شركة "كاسبرسكي" الدولية المتخصصة في الأمن الإلكتروني والخصوصية الرقمية، بأن هجمات عصابات وقراصنة برمجيات الفدية شهدت متغيرات عدة جديدة على المستوى الدولي زادت من كثافة التهديدات ما يتطلب تنفيذ عدد من الارشادات لمواجهة تلك الهجمات.

وأوضحت أن "الشركة رصدت الاستخدام المكثف من قبل عصابات برمجيات الفدية لقدراتها عبر مختلف المنصات، إذ تسعى إلى إيقاع الضرر بأكبر عدد ممكن من المنصات باستخدام البرمجية الخبيثة نفسها، عن طريق كتابة شيفرة برمجية يمكن تنفيذها على العديد من أنظمة التشغيل في وقت واحد.

كذلك، واصلت عصابات برمجيات الفدية أوائل العام 2022، أنشطتها لتسهيل عمليات أعمالها، وشمل هذا تغيير أسمائها بانتظام لصرف انتباه السلطات عنها، وتمكينها من تحديث أدواتها التخريبية. وطوّرت ونفذت بعض العصابات مجموعات أدوات كاملة تشبه تلك التي لدى شركات البرمجيات الرسمية.

وأضافت أنه من المهم تنفيذ عدد من الخطوات والارشادات وخصوصا من الشركات لمواجهة كثافة هجمات برمجيات الفدية والتي استهدفت عددا كبيرا منها خلال العام الماضي، موضحة أن أبرز تلك الخطوات تتضمن:

1- الحفاظ دائمًا على تحديث البرمجيات على جميع الأجهزة لمنع المهاجمين من استغلال الثغرات والتسلل عبرها إلى الشبكات المؤسسية.

2- تركيز الاستراتيجية الدفاعية على كشف الحركات الجانبية للبيانات ولا سيما حركات سحب البيانات إلى الإنترنت، لاكتشاف اتصالات مجرمي الإنترنت المحتملة بالشبكة المؤسسية. وينبغي إعداد نُسخ احتياطية وحفظها في بيئة غير متصلة بالإنترنت لمنع المتسللين من العبث بها، والحرص على إمكانية الوصول إليها بسرعة عند الطوارئ.

3- تفعيل آليات الحماية من برمجيات الفدية عند جميع النقاط الطرفية لحماية أجهزة الحاسوب والخوادم من تهديدات برمجيات الفدية وأنواع أخرى من البرمجيات الخبيثة، ومنع عمليات الاستغلال، وهذا الحل متوافق مع حلول الأمن الأخرى.

 4- تثبيت حلول مكافحة التهديدات المتقدمة المستمرة وحلول اكتشاف التهديدات عند النقاط الطرفية والاستجابة لها، ما يتيح اكتشاف التهديدات والتحقيق فيها والتعامل معها في الوقت المناسب.

5- تزويد فريق مركز العمليات الأمنية بأحدث معلومات التكنولوجية التهديدات وإكسابه المهارات بانتظام من خلال التدريب المهني التخصصي.

الثلاثاء، 21 يونيو 2022

  دراسة جديدة تؤكد أن ممارسة الرقص اللاتيني مثل السالسا يعزز الذاكرة

دراسة جديدة تؤكد أن ممارسة الرقص اللاتيني مثل السالسا يعزز الذاكرة

  دراسة جديدة تؤكد أن ممارسة الرقص اللاتيني مثل السالسا يعزز الذاكرة

الرقص يعزز الذاكرة

توصلت دراسة جديدة إلى أن دروس الرقص اللاتيني قد لا تكون ممتعة فحسب، بل يمكنها أيضًا مساعدة كبار السن أو الأشخاص في منتصف العمر في الحفاظ على صحة العقل والمخ، وصحة الجسم  في وقت لاحق من الحياة، حسث وجد الباحثون في جامعة إلينوي وجامعة إنديانا أن دروس الرقص المنتظمة في السالسا والسامبا والميرينجو ساعدت في تحسين الذاكرة العاملة.

وهي ذاكرة قصيرة المدى يتم الاحتفاظ بها في خلفية عقل الشخص أثناء إكماله دورات أخرى، وجمع الباحثون الذين نشروا النتائج التي توصلوا إليها في وقت سابق من هذا العام في مجلة “فرونتيرز إن إيجنغ نيوروسينس”، بيانات من أكثر من 300 متحدث باللغة الإسبانية في شيكاغو، منطقة إلينوي على مدار أربع سنوات، تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، تم إرسال واحدة إلى دروس الرقص مرتين في الأسبوع لمدة ثمانية أشهر. أما المجموعة الأخرى حضرت أربعة أشهر من دروس التثقيف الصحي الأسبوعية.

بعد الأشهر الأربعة الأولى، خضع المشاركون لاختبارات معرفية لقياس صحتهم المعرفية ومهارات الذاكرة. حصلت كلتا المجموعتان من المشاركين على نتائج متشابهة، ولكن المشاركين في دروس الرقص أفادوا بأنهم شعروا بتحسن بشكل عام، وأنهم يديرون الأمراض المزمنة بشكل أفضل، بل قالوا إنهم يستطيعون تكوين صداقات بسهولة أكبر.

وقالت الدكتورة سوزان أغويناجا، أستاذة علم الحركة في إلينوي والمؤلفة الرئيسية للدراسة: "بالنسبة إلى اللاتينيين الأكبر سنًا، فإن فكرة الترويج للرقص كتمرينات، فكرة جذابة للغاية، نظرًا لأن اللاتينيين الأكبر سنًا على دراية بالرقص بطريقة ما". ويأمل الباحثون أن تكون هذه النتائج قابلة للتكرار خارج المجتمع اللاتيني، لذا فقد أكدوا على متابعة البحث في هذا الموضوع، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية. 


السبت، 18 يونيو 2022

مفوّض شؤون اللاجئين بالأمم المتّحدة  يحذر من تزايد أعداد النازحين في العالم اذا ‏استمرت أزمة الغذاء

مفوّض شؤون اللاجئين بالأمم المتّحدة يحذر من تزايد أعداد النازحين في العالم اذا ‏استمرت أزمة الغذاء

مفوّض شؤون اللاجئين بالأمم المتّحدة  يحذر من تزايد أعداد النازحين في العالم اذا ‏استمرت أزمة الغذاء 

النازحين في العالم


حذّر المفوّض الأعلى لشؤون اللاجئين في الأمم المتّحدة فيليبو ‏غراندي، من أنّه إذا لم يتمكّن العالم من حلّ الأزمة ‏الغذائية الناجمة عن الغزو الروسي لأوكرانيا فإنّ أعداد ‏النازحين قسراً عن ديارهم ستتخطّى "بكثير" الرقم القياسي ‏الذي سُجّل أخيراً وبلغ مئة مليون نازح.، وقال غراندي في مؤتمر صحافي عرض خلاله التقرير السنوي ‏للمفوضية إنّ "الجهود التي تُبذل لمعالجة أزمة انعدام الأمن ‏الغذائي العالمية،تعطي  الأهمية القصوى للحول دون أن ‏ينزح عدد أكبر من الناس عن ديارهم".‏

المفوّض الأعلى لشؤون اللاجئين في الأمم المتّحدة فيليبو ‏غراندي

المفوّض الأعلى لشؤون اللاجئين في الأمم المتّحدة"إذا سألتموني كم أعداد النازحين قصراً..؟ لا أعرف... ولكنّها ستكون أرقاماً ‏كبيرة جداً"

وتسبّب الغزو الروسي لأوكرانيا في نقص حادّ في الحبوب ‏والأسمدة في الأسواق ممّا أدّى لارتفاع أسعار الغذاء العالمية ‏وجعل مئات ملايين البشر حول العالم معرّضين لخطر الجوع،وقبل بدء الغزو في 24 فبراير كانت أوكرانيا تصدّر ‏‏12% من القمح العالمي و15% من الذرة و50% من زيت ‏عبّاد الشمس، وأضاف المسؤول الأممي أنّه "إذا لم يتمّ حلّ هذا الأمر بسرعة ‏فإن التداعيات ستكون مدمّرة، لإنها بالفعل مدمّرة".‏

وأظهر التقرير السنوي للمفوضية حول النزوح العالمي أنّ عدد ‏الذين نزحوا قسراً عن ديارهم حول العالم حتى نهاية 2021 ‏بلغ 89.3 مليون شخص، أي أكثر من ضعف عددهم قبل عقد ‏من الزمان، وإذا أضيفت إلى هذه الحصيلة أعداد الأوكرانيين الذين نزحوا ‏قسراً عن ديارهم بسبب الغزو الروسي والذين تقدّر الأمم ‏المتحدة أعدادهم بحوالى 14 مليون نسمة (بين نازح ولاجئ)، ‏فإنّ عدد النازحين قسراً حول العالم يقفز عندها فوق عتبة 100‏مليون نسمة وهو مستوى غير مسبوق على الإطلاق.‏

ونبّه غراندي الى أنه "إذا لم يجتمع المجتمع الدولي لاتّخاذ ‏إجراءات لمعالجة هذه المأساة الإنسانية وحلّ النزاعات وإيجاد ‏حلول دائمة فإنّ هذا المنحى الرهيب سيستمر"، كما حذّرت المفوضية في تقريرها السنوي من أنّ ندرة الغذاء ‏المتزايدة ومعدلات التضخّم الآخذة في الارتفاع وأزمة المناخ ‏الراهنة هي جميعها عوامل تزيد من الصعوبات وتتطلّب توسيع ‏نطاق الاستجابة الإنسانية، مما يهدّد بإضعاف مستويات ‏التمويل، المتدنية أساساً، للكثير من الأزمات. ‏

الأربعاء، 8 يونيو 2022

دراسة علمية حديثة تكشف أن البيض هو أفضل إفطار يساعد على حماية القلب

دراسة علمية حديثة تكشف أن البيض هو أفضل إفطار يساعد على حماية القلب

دراسة علمية حديثة تكشف أن البيض هو أفضل إفطار يساعد على حماية القلب

البيض أفضل إفطارلحماية القلب

وأوضح القائمون على الدراسة، نقلاً عن «إي لايف» الطبي المتخصص، أن الذين يأكلون البيض بانتظام لديهم المزيد من البروتين الدهني A1 في أنظمتهم، ووجدوا أن وجود جزيئات البروتين الدهني عالية الكثافة لدى مرض القلب يساعد على منع النوبات القلبية والسكتات الدماغية.

ولفت الفريق البحثي إلى أن الذين جعلوا البيض جزءاً من نظامهم الغذائي كان لديهم عدد أقل من الأيضات المرتبطة بأمراض القلب، وقال مؤلف الدراسة كانكينج يو، الأستاذ المساعد بقسم علم الأوبئة والإحصاء الحيوي بجامعة بكين: «هناك حاجة إلى دراسات للتحقق من الأدوار السببية التي تؤديها مستقلبات الدهون في الارتباط بين استهلاك البيض وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية».

وأظهر البحث الجديد أن إضافة البيض إلى الوجبة الصباحية يمكن أن يساعد على حماية القلب، واعتمد البحث على سؤال 4778 مشاركاً تتراوح أعمارهم بين 30 و79 عاماً (1377 شخصاً لم يكونوا مصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية من قبل و3401 شخص) عن عدد المرات التي تناولوا فيها البيض، إضافة إلى الأطعمة الأخرى مثل الأرز واللحوم

الثلاثاء، 7 يونيو 2022

العلم يركض  نحو كارثة.. وأرقام "مرعبة" لثاني أكسيد الكربون

العلم يركض نحو كارثة.. وأرقام "مرعبة" لثاني أكسيد الكربون

كشفت بيانات مقلقة للغاية أن مستوى غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للأرض حاليا، أكبر بنسبة تزيد على 50 بالمئة مما كان عليه خلال حقبة ما قبل الصناعة، مما يدفع الكوكب إلى ظروف لم يشهدها منذ ملايين السنين

التغير المناخي

وتظهر أحدث القياسات الصادرة عن الحكومة الأميركية، الارتفاع المستمر في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، الذي يعد المسؤول الأكبر عن أزمة الاحتباس الحراري، وتأتي القياسات بعد أحدث تحذير من جانب العلماء من أن العالم قد يستمر في الانزلاق نحو تغير مناخي "كارثي"، حتى لو انخفض انبعاثات الغازات بشكل كبير، وهو ما لا تزال الحكومات تفشل في تحقيقه.

وقال رالف كيلينغ، عالم الكيمياء الجيولوجية الذي يرصد قياسات ثاني أكسيد الكربون في معهد "سكريبس" لعلوم المحيطات في هاواي: "إنه لأمر محزن أننا نفتقر إلى العمل الجماعي لإبطاء الارتفاع المستمر في ثاني أكسيد الكربون"، وأضاف في تصريحات نقلتها صحيفة "غارديان" البريطانية: "قد لا يكون استخدام الوقود الحفري متسارعا بعد الآن، لكننا ما زلنا نركض بأقصى سرعة نحو كارثة عالمية".

وفي مايو الماضي، قاس مرصد "ماونا لوا" في جزر هاواي، تركيز ثاني أكسيد الكربون بمقدار 421 جزءا في المليون، وهو أحدث تصعيد في ارتفاع لا يتوقف في مستوى هذا الغاز، بسبب حرق الوقود الحفري وإزالة الغابات، وقبل الثورة الصناعية التي انطلقت في القرن التاسع عشر، كانت مستويات ثاني أكسيد الكربون على الأرض حوالي 280 جزءا في المليون لما يقرب من 6 آلاف عام، مما وفر أساسا مستقرا لتقدم الحضارة البشرية.

ومنذ ذلك الحين، أطلق البشر حوالي 1.5 طن من ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يكفي لتدفئة كوكب الأرض لآلاف السنين المقبلة، ودفعت هذه القفزة الهائلة في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالم بسرعة إلى ظروف لم يشهدها منذ 4 ملايين عام، حسب الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي التابعة للحكومة الأميركية.