‏إظهار الرسائل ذات التسميات تكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 31 يوليو 2025

طفرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي.. 1.7 مليار عملية تنزيل في أشهر

طفرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي.. 1.7 مليار عملية تنزيل في أشهر

 

الذكاء الاصطناعي.

طفرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي.. 1.7 مليار عملية تنزيل في أشهر

كشفت شركة Sensor Tower لأبحاث السوق عن قفزة تاريخية في أداء تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI)، التي تضاعفت عائداتها ووصلت إلى 1.87 مليار دولار في النصف الأول من عام 2025، بعد أن كانت 932 مليون دولار فقط في الأشهر الستة السابقة.

كما ارتفع عدد التنزيلات إلى 1.7 مليار مرة، مقارنة بمليار في النصف الثاني من عام 2024.ويعكس هذا النمو المتسارع اهتمامًا عالميًا غير مسبوق بتطبيقات الذكاء الاصطناعي


 حيث أمضى المستخدمون أكثر من 15.6 مليار ساعة في استخدامها خلال الأشهر الستة الأولى من العام، ما يُعادل أكثر من 426 مليار جلسة، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".

الاثنين، 28 يوليو 2025

الروبوتات تخطف الأضواء في أكبر قمة للذكاء الاصطناعي في الصين

الروبوتات تخطف الأضواء في أكبر قمة للذكاء الاصطناعي في الصين

 

الروبوتات


الروبوتات تخطف الأضواء في أكبر قمة للذكاء الاصطناعي في الصين


من آلات ضخمة بطول مترين إلى كلاب رشيقة تقفز للخلف، هيمنت الروبوتات على أهم مؤتمر سنوي للذكاء الاصطناعي في الصين في شنغهاي، والذي انطلق يوم السبت.وتوافد الآلاف لمشاهدة حركات مجموعة مذهلة من الروبوتات أثناء تأديتها لمهام مختلفة مثل تقديم الفشار والمشروبات (بشكل عشوائي)، تقشير البيض، الملاكمة في حلبة، لعب الماهجونغ، أو حتى مجرد التجول في قاعة المعرض الشاسعة.


وكانت الروبوتات الأكثر لفتًا للانتباه من ابتكارات شركات "Unitree" و"UBTech Robotics" و"Agibot"، التي اكتسبت شهرة واسعة بين مئات الشركات الناشئة وشركات التكنولوجيا الكبرى المتنافسة لإنتاج أكثر الروبوتات الشبيهة بالبشر تطورًا في العالم، وكانت أعداد الروبوتات المعروضة أبرز دليل حتى الآن على الصعود السريع والمفاجئ للصين في مجال رئيسي من مجالات الذكاء الاصطناعي.


وأطلقت شركة "Unitree"، ومقرها هانغتشو، روبوتًا من الفئة الابتدائية بسعر 6,000 دولار، بينما نشرت شركة بايت دانس -الشركة الأم لتيك توك- مقطع فيديو لروبوتها "Mini" وهو يُعلق قميصًا قبل أيام قليلة من انطلاق مؤتمر الذكاء الاصطناعي العالمي.وقال إريك وانغ، مدير شركة "Deep Robotics" في الأميركيتين، "التكنولوجيا تتطور بسرعة كبيرة"، لكنه أضاف: "حتى الآن، في السوق الأميركية، لا نرى منافسين فعالين من حيث التكلفة وموثوقين. ولا نتوقع حدوث ذلك خلال عامين أو ثلاثة أعوام".


وتدفع الشركات الناشئة الصينية حدود الإمكانيات في مجال تكنولوجي يثير الخوف والانبهار على حد سواء. من "EngineAI" إلى "Leju"، تقود أسماء غير معروفة مجالًا فشلت شركات أميركية، مثل "Boston Dynamics"، حتى الآن في تحقيق تقدم واضح فيه على الرغم من سنوات من الجهد.

وفي عام 2025 وحده، ركضت الروبوتات نصف ماراثون، وتنافست في بطولة للكيك بوكسينغ، ولعبت كرة القدم. وحتى لو لم تكن تلك الفعاليات بمثابة انتصارات تكنولوجية حقيقية -فقد تعثر معظم المشاركين أو أخطأوا أو فشلوا في إكمال السباق- إلا أن كل واحدة منها أكدت طموحات الصين في هذا المجال.ولا يزال الاندماج الواسع للروبوتات في الحياة اليومية احتمالًا بعيدًا، ربما يستغرق عقدًا من الزمن وفقًا لبعض التقديرات.


ومع ذلك، فإن التطورات التي تتكشف في الصين وأماكن أخرى تُعيد تشكيل مشهد الصناعة، حيث من المتوقع أن تلعب الروبوتات الشبيهة بالبشر دورًا متزايدًا في المصانع والمستشفيات والمنازل.وتتوقع شركة سيتي غروب أن تصل قيمة سوق الروبوتات الشبيهة بالبشر إلى 7 تريليونات دولار بحلول عام 2050، وهو سوق تتسابق الصين للهيمنة عليه بسرعة.وتأسست مئات الشركات الناشئة في مجال الروبوتات بعد تأييد الرئيس شي جين بينغ لهذا القطاع ووفرة الحوافز.


وتُسرّع أشباه الموصلات المصنعة محليًا ونماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر من وتيرة هذا النمو، لكن ليس من المتوقع أن تصمد جميع الشركات الناشئة في قطاعٍ متعطشٍ للسيولة، حيث لا يزال هناك نقصٌ في الكوادر البشرية التي تطور الروبوتات.وقال تيم وانغ، المؤسس المشارك لشركة مونوليث مانجمنت الاستثمارية التي تدعم شركة الذكاء الاصطناعي "ديب سيك": "تحدثنا إلى مزيد من المؤسسين هذا العام -فكمية المنافسة الهائلة التي لدينا- تفوق ما شهدناه في العامين الماضيين مجتمعين".


وأضاف: "الكثير من هذه الشركات لن تكون موجودة بعد خمس سنوات".وتواجه الصين حاجةً ملحةً لدمج الروبوتات في العمل والحياة اليومية، حيث ُهدد التراجع الديموغرافي ونقص عمال المصانع هيمنتها على قطاع التصنيع. وقد تكون الروبوتات، وخاصةً تلك التي تشبه البشر، أحد الحلول.

الخميس، 24 يوليو 2025

ألتمان يكشف عن سر الذكاء الاصطناعي الذي يمنعه من النوم ليلاً

ألتمان يكشف عن سر الذكاء الاصطناعي الذي يمنعه من النوم ليلاً

 

ألتمان

ألتمان يكشف عن سر الذكاء الاصطناعي الذي يمنعه من النوم ليلاً


كشف سام ألتمان الرجل الذي يقود إحدى أبرز وأقوى شركات الذكاء الاصطناعي في العالم للتو عن سرّ الذكاء الاصطناعي الذي يُؤرقه.



شارك ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، أفكاره خلال ظهوره على خشبة المسرح في فعالية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في واشنطن العاصمة يوم الثلاثاء.عندما سأله أحد الحضور عن سرّ الذكاء الاصطناعي الذي يُبقيه مستيقظًا طوال الليل، ذكر ألتمان ثلاثة سيناريوهات تُقلقه أكثر من غيرها، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends"


هذا بالضبط ما يُقال، يبدو الأمر أشبه بفيلم خيال علمي مثير، حيث يستخدم شخصٌ ما نظام ذكاء اصطناعي فائق التطور لم يُخترع بعد، يُسمى الذكاء الخارق، ليُفسد يومك.قال ألتمان للجمهور: "يحصل الشخص الشرير على الذكاء الخارق أولاً، ويستخدمه قبل أن يمتلك بقية العالم نسخةً قويةً منه بما يكفي للدفاع عن نفسه".

وأضاف ألتمان أن القدرات البيولوجية والأمنية السيبرانية للذكاء الاصطناعي تتزايد أهميةً، قائلاً إن فريقه "يواصل التحذير من هذا الأمر.وقال: "أعتقد أن العالم لا يأخذنا على محمل الجد، لا أعرف ما الذي يمكننا فعله غير ذلك، لكن هذا أمرٌ بالغ الأهمية قادم".

الأحد، 20 يوليو 2025

"نتفليكس" تعترف باستخدام الذكاء الاصطناعي في مسلسل خيال علمي لتقليل التكاليف

"نتفليكس" تعترف باستخدام الذكاء الاصطناعي في مسلسل خيال علمي لتقليل التكاليف

 

نتفليكس


"نتفليكس" تعترف باستخدام الذكاء الاصطناعي في مسلسل خيال علمي لتقليل التكاليف


استخدمت شركة نتفليكس الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء مشهد في مسلسل الخيال العلمي "ذا إيتيرناوت" (The Eternaut)، وهو ما يمثل سابقة في أحد مسلسلات أو أفلام نتفليكس الأصلية.

وخلال مكالمة للأرباح يوم الخميس، قال تيد ساراندوس، الرئيس التنفيذي المشارك لنتفليكس، إن استخدام الذكاء الاصطناعي كان أسرع من استخدام أدوات المؤثرات البصرية التقليدية، وساهم في خفض التكاليف.وقال ساراندوس: "مشهد المؤثرات البصرية أُنجز أسرع بعشر مرات مما كان يمكن إنجازه باستخدام أدوات المؤثرات البصرية وطريقة سير العمل التقليدية"، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا


وأضاف: "أيضًا، تكلفته لم تكن ممكنة لمسلسل بهذه الميزانية".وأوضح ساراندوس أن الفريق الإبداعي وراء مسلسل "ذا إيتيرناوت" استخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء مشهد انهيار مبنى في بوينس آيرس، بالأرجنتين.وأضاف: "ما زلنا مقتنعين بأن الذكاء الاصطناعي يمثل فرصة مذهلة لمساعدة المبدعين على صناعة أفلام ومسلسلات أفضل، وليس فقط خفض تكلفتها".


وفي مايو، كشفت "نتفليكس" عن ميزة بحث جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي على الهواتف المحمولة، تتيح للمستخدمين العثور على المسلسلات أو الأفلام باستخدام عبارات حوارية، مثل "شيء مضحك ومبهج" أو "قصص عن الراقصين".وأعلنت "نتفليكس" أنها ستستخدم الذكاء الاصطناعي لدمج الفواصل الإعلانية بسلاسة مع مسلسلات وأفلام المنصة.

الأربعاء، 16 يوليو 2025

شركة تيك توك تسابق الزمن لتفادي الإغلاق في كندا

شركة تيك توك تسابق الزمن لتفادي الإغلاق في كندا

 

تيك توك


شركة تيك توك تسابق الزمن لتفادي الإغلاق في كندا


تحاول شركة تيك توك التحدث مع كندا بشأن حلول أمنية من شأنها تجنيب تطبيق مقاطع الفيديو الشهير قرارًا وشيكًا بإغلاق عملياته في البلاد.وقال ستيف دي آير، مدير الشؤون الحكومية لشركة تيك توك في كندا، في مقابلة، إن مناشدات الشركة لم تلق آذانًا صاغية حتى الآن، مضيفًا: "ما زلنا نتطلع للوصول إلى طاولة المفاوضات


وبدأت شركة تيك توك، المملوكة لشركة بايت دانس الصينية، هذا الشهر بتجميد الإنفاق على البرامج الثقافية والرعايات، وذلك عقب توجيه صدر في نوفمبر بإغلاق وحدتها الكندية، والذي جاء فيه أن القرار يتعلق بمخاوف تتعلق بالأمن القومي، بحسب تقرير للوكالة، اطلعت عليه "العربية Business".وسيظل تطبيق تيك توك متاحًا على متاجر التطبيقات للكنديين بعد الإغلاق.وقال دي آير: "الوقت ينفد"، على الرغم من أن الشركة رفضت الكشف عن الموعد النهائي الذي منحته لها السلطات الكندية. وقد طعنت الشركة على أمر الإغلاق أمام المحكمة.


ووجه الرئيس التنفيذي لشركة تيك توك، شو زي تشيو، إلى وزيرة الصناعة الكندية ميلاني جولي رسالة في 2 يوليو يطلب فهيا عقد اجتماع عاجل وشخصي خلال الأسبوعين المقبلين.ووفقًا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها "بلومبرغ"، كتب رئيس الشركة: "عملية التصفية تقترب بسرعة من منعطف حرج حيث، ما لم تتدخلي، ستُجبر تيك توك على فصل جميع موظفيها الكنديين"، بالإضافة إلى وقف الاستثمار والدعم للمبدعين.


وأكد دي آير محتوى الرسالة، وقال إن الشركة لم تتلقَّ ردًا رسميًا بعد.وفي دول أخرى واجه فيها تطبيق تيك توك مخاوف مشابهة، أنشأت شركته أنظمةً لحجب بيانات المستخدمين لمنع إرسالها إلى الصين. وقد أُطلق على هذه الأنظمة اسم "مشروع تكساس" (Project Texas) في الولايات المتحدة و"مشروع كلوفر" (Project Clover) في الاتحاد الأوروبي.


وعندما سُئل عما إذا كانت شركة تيك توك قد اقترحت على كندا مشروعًا مشابهًا، قال "ربما يكون" كذلك، مضيفًا: "لكننا بحاجة إلى الجلوس معًا، وفهم المخاوف لدى كندا، ونريد بناء حل من شأنه أن يوفر أمانًا أكبر للبيانات، ورقابة ومساءلة أكبر حيث توجد هذه المخاوف".وفي المملكة المتحدة، استعانت "تيك توك" بشركة بريطانية لمراجعة ضوابطها وإجراءاتها الخاص بحماية البيانات وذلك بهدف تهدئة المخاوف.


وتقول "تيك توك" حاليًا إنها تخزن بيانات المستخدمين الكنديين في الولايات المتحدة وأيرلندا وسنغافورة وماليزيا، وأوضحت الشركة أنها دفعت 340 مليون دولار كندي (248 مليون دولار) كضرائب في كندا بين عامي 2019 و2024، وتوظف حوالي 350 شخصًا في تورنتو وفانكوفر، ولديها 14 مليون مستخدم كندي.

وقال دي آير إن قرار الحظر صدر عن حكومة سابقة، برئاسة رئيس الوزراء السابق جاستن ترودو، "في وقت مختلف"، وإن الأمور قد تغيرت في الولايات المتحدة، حيث أرجأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب إصدار أمر أشمل لشركة بايت دانس ببيع التطبيق أو إغلاقه. وفي الشهر الماضي، قال ترامب إنه وجد مشترٍ لعملياته في الولايات المتحدة.