‏إظهار الرسائل ذات التسميات تكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 31 أكتوبر 2025

جامعة الإمارات تحتضن المؤتمر الدّولي الـ19 لتطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتّصالات

جامعة الإمارات تحتضن المؤتمر الدّولي الـ19 لتطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتّصالات

 

جامعة الإمارات


جامعة الإمارات تحتضن المؤتمر الدّولي الـ19 لتطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتّصالات


تستضيف جامعة الإمارات العربية المتحدة المؤتمر الدولي التاسع عشر لمعهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات IEEE، حول تطبيق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات “AICT 2025”، خلال الفترة من 29 إلى 31 أكتوبر/تشرين الأول الحالي.



وأكد زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لرئيس الدولة، في كلمته الافتتاحية، أن المؤتمر يشكل منصة عالمية لتبادل الأفكار والمعرفة، تسهم في صياغة ملامح مستقبل التقدّم الإنساني، مشيراً إلى جهود الإمارات في تحويل مختلف القطاعات نحو مستقبلٍ مستدامٍ ومستقرٍ ومزدهر، من خلال إستراتيجيات وطنية طموحة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحوكمة الرقمية، والتنمية المستدامة.


وأكد أن الجامعة تسعى من خلال باحثيها وطلبتها إلى بناء أسس راسخة للمستقبل، قائمة على التميّز العلمي والتكنولوجي، وتنبثق من قيم المسؤولية الاجتماعية والبيئية التي تشكل جوهر مسيرتها الأكاديمية والبحثية.


من جانبه، تناول عمر بن سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، في كلمته، مسيرة الإمارات في تطوير قطاع الذكاء الاصطناعي، موضحاً أن الدولة انتقلت خلال 8 سنوات من مرحلة التجربة إلى مصاف الدول الخمس الأولى عالمياً في هذا المجال، بفضل استراتيجية وطنية متكاملة أُطلقت عام 2017 وتتألف من ثلاث مراحل رئيسية هي بناء المنظومة والبنية التحتية، ثم مرحلة التبني التي شهدت وفورات كبيرة في قطاعات مثل الطاقة والنفط والمطارات، وصولاً إلى مرحلة الريادة العالمية التي تبدأ عام 2026.

الاثنين، 27 أكتوبر 2025

العمل عن بُعد في عصر الذكاء الاصطناعي.. روبوتات يابانية يديرها موظفون في الفلبين

العمل عن بُعد في عصر الذكاء الاصطناعي.. روبوتات يابانية يديرها موظفون في الفلبين

 

الذكاء الاصطناعي



العمل عن بُعد في عصر الذكاء الاصطناعي.. روبوتات يابانية يديرها موظفون في الفلبين


في مشهد يبدو وكأنه من أفلام الخيال العلمي، أصبح عشرات الشبان في العاصمة الفلبينية مانيلا يتحكمون بروبوتات تعمل في متاجر يابانية على بُعد آلاف الكيلومترات، حيث يتولون من وراء شاشات الحواسيب مهمة تعبئة رفوف المتاجر وتشغيل أنظمة ذكية من خلال الواقع الافتراضي.

هذه الروبوتات، التي طوّرتها شركة Telexistence اليابانية بالتعاون مع "مايكروسوفت" و"إنفيديا"، تعمل في فروع متاجر "فاميلي مارت" و"Lawson" في طوكيو، ويُشرف عليها على مدار الساعة موظفون تابعون لشركة Astro Robotics الفلبينية، بحسب تقرير نشره موقع "restofworld" .جاء الابتكار استجابة لأزمة نقص العمالة التي تواجهها اليابان بسبب الشيخوخة السكانية، إذ يتيح النظام الجديد "تعهيد" المهام اليدوية إلى الخارج بدلاً من استقدام عمالة أجنبية.


وقال مؤسس "Astro Robotics" خوان باولو فيلونكو: "من الصعب العثور على عمال willing في اليابان، كما أن تكلفة الأجور مرتفعة جداً، في المقابل، يمكن تدريب شباب فلبينيين تقنيين بسرعة على تشغيل الروبوتات".ويُعرف هؤلاء الموظفون باسم "الطيّارين"، حيث يشرف كل واحد منهم على نحو 50 روبوتاً في آنٍ واحد.


وتُنفّذ الروبوتات معظم المهام ذاتياً، لكن في نحو 4% من الحالات – كأن تسقط عبوة مشروب أو تنزلق زجاجة – يتدخل العامل عبر خوذة الواقع الافتراضي وجهاز تحكم لتصحيح الخطأ يدوياً.رغم طابع العمل التقني المتقدم، إلا أن هؤلاء المشغّلين يتقاضون رواتب شهرية بين 250 و315 دولاراً فقط، أي ما يعادل أجور موظفي مراكز الاتصالات في الفلبين.ومع ذلك، يعدّ العمل فرصة مغرية في بلد يعتمد بشكل كبير على تعهيد الخدمات التقنية إلى شركات عالمية.


لكن الباحثين يحذرون من مفارقة مقلقة: هؤلاء العاملون الذين يدرّبون الروبوتات اليوم قد يكونون أول من يستغنى عنهم مستقبلاً، فكل حركة بشرية مسجّلة تُستخدم لتطوير ذكاء اصطناعي أكثر استقلالية.ويقول البروفيسور ليونيل روبرت من جامعة ميشيغان: "تحوّل العامل من ضحية للأتمتة إلى مراقب للآلة التي حلّت مكانه. إنه الآن مجرد بديل بشري للروبوت".


أكدت شركة Telexistence في بيان لها أن البيانات التي تجمعها من الطيّارين تُستخدم لبناء نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة قادرة على منح الروبوتات ما تسميه "الذكاء الجسدي"، أي القدرة على التفاعل المادي بمرونة شبيهة بالبشر.ويرى خبراء أن هذه التجربة تمثل ملامح مستقبل العمل العالمي، حيث تمتزج الأتمتة بالعمالة البشرية منخفضة التكلفة في بيئة هجينة جديدة.


يتوقع أكثر من 40% من أرباب العمل حول العالم أن تحلّ الآلات محل جزء كبير من الوظائف خلال السنوات المقبلة، لتظهر أنماط عمل تشاركية بين الإنسان والآلة، بحسب استطلاع المنتدى الاقتصادي العالمي.في الفلبين، التي تُعد من أكبر مراكز "الأوفشورينغ" في العالم، يرى البعض في هذه التجارب فرصة لتوسيع دور البلاد في سوق الذكاء الاصطناعي العالمي، فيما يحذّر آخرون من أنها قد تجعل العمال المحليين مجرد أدوات لبناء أنظمة قد تُقصيهم لاحقاً من وظائفهم.


ومع ذلك، يصرّ بعض المهندسين الشباب مثل مارك إسكوبار، الذي رفض عرض عمل مغري من شركة أميركية ناشئة، على البقاء في بلاده والمساهمة في بناء منظومة ذكاء اصطناعي محلية.وقال: "أريد أن أُثبت أن الفلبينيين قادرون على المنافسة عالمياً، لا أن نكون فقط اليد التي تبرمج روبوتات ستأخذ مكاننا يوماً ما".

الأربعاء، 22 أكتوبر 2025

"ميتا" تتحالف مع "Blue Owl" لبناء أكبر مركز بيانات ضخم للذكاء الاصطناعي

"ميتا" تتحالف مع "Blue Owl" لبناء أكبر مركز بيانات ضخم للذكاء الاصطناعي

 

ميتا

"ميتا" تتحالف مع "Blue Owl" لبناء أكبر مركز بيانات ضخم للذكاء الاصطناعي 

أعلنت شركة ميتا، المالكة لـ "فيسبوك" و"إنستغرام"، عن شراكة مع شركة Blue Owl Capital لإطلاق مشروع ضخم بقيمة 27 مليار دولار لتطوير مركز بيانات عملاق في ولاية لويزيانا الأميركية.تعكس هذه الخطوة سباق شركات التكنولوجيا الكبرى نحو تعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي.


وقالت "ميتا" في بيانها الصادر الثلاثاء، إن الاتفاقية تقضي بتأسيس مشروع مشترك تمتلك فيه "Blue Owl" نسبة 80% من الأسهم، بينما تحتفظ "ميتا" بـ 20% فقط، مع توليها إدارة عمليات البناء والخدمات العقارية للمشروع، المعروف باسم Hyperion Data Center، والمقام في مقاطعة ريتش لاند الريفية.

ضخت "Blue Owl" نحو 7 مليارات دولار نقداً في الصفقة، في حين حصلت "ميتا" على دفعة مالية فورية قدرها 3 مليارات دولار.وأكدت "ميتا" أن هذه الشراكة تمنحها السرعة والمرونة اللازمتين لتشييد المركز ودعم خططها الطموحة طويلة الأمد في الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن المشروع يعد حجر الأساس في استراتيجية الشركة لتوسيع بنيتها التحتية التقنية عالمياً.


وكانت "ميتا" قد أعلنت في ديسمبر الماضي اختيار لويزيانا مقراً لأكبر مركز بيانات تابع لها، يمتد على مساحة تعادل نحو 1700 ملعب كرة قدم، ومن المقرر الانتهاء من إنشائه بحلول عام 2030.وبحسب شركة الكهرباء المحلية Entergy، فإن المركز الجديد سيستهلك عند التشغيل ضعف كمية الكهرباء التي تستهلكها مدينة نيو أورلينز في ذروة الاستخدام اليومي، ما يعكس ضخامة المشروع وقدرته التشغيلية الهائلة.


وتأتي هذه الخطوة في وقت تنفق فيه "ميتا" مليارات الدولارات لتعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي، في ظل منافسة محتدمة مع شركات مثل "ألفابيت" و"OpenAI" المطوّرة لتطبيق شات جي بي تي، حيث تسابق الشركات الزمن لبناء مراكز بيانات فائقة القدرة لتشغيل أجيال جديدة من النماذج اللغوية الضخمة.

وفي السياق ذاته، كانت شركات "OpenAI" و"أوراكل" و"سوفت بنك" قد أعلنت في يناير الماضي عن تحالف ضخم تحت اسم "ستارغيت"، باستثمارات تصل إلى 500 مليار دولار لبناء مراكز بيانات عملاقة، بينما كشفت "غوغل" الأسبوع الماضي عن نيتها استثمار 15 مليار دولار في مركز بيانات جديد بجنوب الهند سيكون أكبر مركز ذكاء اصطناعي لها خارج الولايات المتحدة.

الأحد، 19 أكتوبر 2025

"برودكوم" تطلق شرائح Wi-Fi 8 تمهيدًا لعصر شبكات الذكاء الاصطناعي

"برودكوم" تطلق شرائح Wi-Fi 8 تمهيدًا لعصر شبكات الذكاء الاصطناعي

 

برودكوم


"برودكوم" تطلق شرائح Wi-Fi 8 تمهيدًا لعصر شبكات الذكاء الاصطناعي

كشفت شركة برودكوم الأميركية عن جيل جديد من شرائح Wi-Fi 8 التي تمهّد لمرحلة جديدة من الاتصال اللاسلكي الذكي، قادرة على تلبية احتياجات الأجهزة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي على أطراف الشبكات، من المنازل إلى المؤسسات وصولًا إلى السيارات المتصلة.

وتُعد تقنية Wi-Fi 8 تحوّلًا جذريًا في عالم الاتصالات اللاسلكية؛ فبينما ركّزت الأجيال السابقة على رفع السرعة القصوى، يركز الجيل الجديد على الثبات، انخفاض زمن الاستجابة، وتحسين الأداء في البيئات المزدحمة

BCM6718 للشبكات المنزلية، و BCM43840 وBCM43820 للمؤسسات، وBCM43109 للأجهزة المحمولة والسيارات المتصلة.وتحتوي هذه الشرائح على محرك مراقبة ذكي قادر على تحليل سلوك الشبكة بشكل مستمر، لتعديل الإشارات والترددات في الوقت الفعلي تبعًا لحركة الأجهزة أو تغير جودة الإشارة، مما يجعل الاتصال أكثر ذكاءً واستجابةً.


وقال مارك غونيكبيرغ، نائب الرئيس والمدير العام لقسم الاتصالات اللاسلكية في "برودكوم": "يمثل Wi-Fi 8 تحولًا جذريًا في طريقة تعاملنا مع الاتصال اللاسلكي. فمع دخولنا عصر الذكاء الاصطناعي، نحتاج إلى شبكات أسرع، أذكى، وأكثر موثوقية واستقرارًا."

الثلاثاء، 14 أكتوبر 2025

ارتفاع قياسي لصادرات تكنولوجيا المعلومات في كوريا الجنوبية

ارتفاع قياسي لصادرات تكنولوجيا المعلومات في كوريا الجنوبية

 

تكنولوجيا المعلومات


ارتفاع قياسي لصادرات تكنولوجيا المعلومات في كوريا الجنوبية

سجلت صادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أعلى مستوى لها على الإطلاق في سبتمبر، على الرغم من حالة عدم اليقين التي تشهدها البيئة التجارية العالمية.

ووفقاً للبيانات الصادرة عن وزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الكورية، سجلت صادرات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات 25.43 مليار دولار في سبتمبر، بزيادة قدرها 14% عن الفترة نفسها من العام الماضي.وبحسب البنود، ارتفعت صادرات أشباه الموصلات بنسبة 21.9% على أساس سنوي لتصل 16.62 مليار دولار في الشهر الماضي، مسجلة أعلى مستوى على الإطلاقوبهذا سجلت صادرات أشباه الموصلات أعلى مستوى لها على الإطلاق للشهر الثاني على التوالي.


وزادت صادرات شاشات العرض بنسبة 1.3% لتصل إلى 1.92 مليار دولار، وتراجعت صادرات مكونات الهواتف الذكية بنسبة 23.6% إلى 1.07 مليار دولار بسبب تصاعد المنافسة بين الشركات المصنعة للمكونات.وارتفعت صادرات الهواتف الذكية بنسبة 55.8% لتصل إلى 420 مليون دولار، وانخفضت صادرات أجهزة الكمبيوتر والأجهزة الطرفية بنسبة 10.1% لتصل إلى 1.47 مليار دولار.


وبحسب الوجهة، ارتفعت الصادرات إلى تايوان بنسبة 53.5% لتصل إلى 4.29 مليار دولار بفضل زيادة الطلب على أشباه الموصلات.وزادت واردات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بنسبة 10.4% على أساس سنوي لتصل إلى 13.78 مليار دولار، وسجل الميزان التجاري فائضاً بلغ 11.65 مليار دولار.