‏إظهار الرسائل ذات التسميات تغير المناخ. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تغير المناخ. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 21 فبراير 2023

دراسة دولية تدهش العلماء.. "بحرا جديدا" في قارة إفريقيا بانقسام القارة نصفين

دراسة دولية تدهش العلماء.. "بحرا جديدا" في قارة إفريقيا بانقسام القارة نصفين

دراسة دولية تدهش العلماء.. "بحرا جديدا" في قارة إفريقيا بانقسام القارة نصفين

قارة إفريقيا


أظهرت دراسة دولية أن بحرا جديدا يتكون في قارة إفريقيا، وقد يقسم القارة إلى نصفين، وذلك بسبب الصدع الذي يبلغ طوله 56 كم والذي ظهر في الصحاري الإثيوبية.

وتجمع الدراسة المنشورة مؤخرا في مجلة "Geophysical Research Letters Journal" البيانات الزلزالية من تكوين الصدع لإثبات أنها مشابهة لتلك التي تحدث في قاع المحيط. ووفقا للدراسة فهي نفس الحركة التي كونت البحر الأحمر، ولكن بمعدل أبطأ بكثير.وأكد علماء الجيولوجيا أنه يتم إنشاء "محيط جديد" حيث يتم تقسيم القارة الأفريقية إلى نصفين.

صدمة ودهشة

وكانت هناك صدمة ودهشة واسعة النطاق من احتمالية وإمكانية تكوين محيط جديد في إفريقيا، كما أفادت هيئة البث الكيني التعاونية.ويعتقد إدوين ديندي، من قسم الجيولوجيا في كلية العلوم والتكنولوجيا بجامعة نيروبي، أنه من الممكن أن يكون هناك محيط يتشكل بالفعل على طول الذراع الشرقي للوادي المتصدع الأفريقي.

ويوضح ديندي أن الصفائح التكتونية في حالة تدفق مستمر، حيث يتحول بعضها ضد بعضها البعض على طول مناطق الصدع، والبعض الآخر يسقط تحت بعضها البعض، والبعض الآخر يصطدم ببعضه البعض.وأدت هذه الحركة إلى تشكيل القارات التي نعرفها اليوم، بما في ذلك إفريقيا وأميركا الجنوبية وأميركا الشمالية وأوروبا وآسيا وأستراليا.

الوادي المتصدع الجديد

وشهدت الحركة المستمرة داخل القشرة القارية تكوين الوادي المتصدع في شرق إفريقيا، والذي يستمر في الاتساع ويصبح أكثر نشاطا.في حين أن تشكيل محيط جديد في إفريقيا أمر مرجح، يحذر ديندي من أن الأمر سيستغرق ملايين السنين.وانخفضت السماكة حول الوادي المتصدع بالفعل من 40 كيلومترا إلى 35 كيلومترا على مدار الثلاثين مليون سنة الماضية، لذلك سيستغرق الأمر سنوات عديدة أخرى للتخلص من 5 كيلومترات أخرى.

الخميس، 29 ديسمبر 2022

حاكمة نيويورك..عاصفة ثلجية تضرب الولاية أدت لمقتل 16 شخص "وهي الأسوأ في التاريخ"

حاكمة نيويورك..عاصفة ثلجية تضرب الولاية أدت لمقتل 16 شخص "وهي الأسوأ في التاريخ"

حاكمة نيويورك..عاصفة ثلجية تضرب الولاية أدت لمقتل 16 شخص "وهي الأسوأ في التاريخ"

عاصفة ثلجية


وصفت حاكمة نيويورك كاثي هوكول العاصفة الثلجية التي تضرب غرب الولاية بأنها "تهديد للحياة" و"واحدة من الأسوأ في التاريخ". وبات التساقط الكثيف للثلوج جزءا من عاصفة شتوية ضخمة تحمل أيضا رياحا عاتية ودرجات حرارة شديدة البرودة في معظم أنحاء الولايات المتحدة.

واجتاحت عاصفة قطبية معظم أنحاء الولايات المتحدة، السبت، وأدت إلى مقتل ما لا يقل عن 16 شخصا بسبب حوادث سير ناجمة عن سوء الأحوال الجوية، وانقطاع الكهرباء عن أكثر من 800 ألف شخص، وتقطع السبل بالآلاف مع إلغاء رحلات طيران.

وقالت هوكول في إفادة صحفية في وقت متأخر من صباح السبت، إن مطار بوفالو نياغرا الدولي مغلق حتى صباح الإثنين، وبعض الطرق مغلقة خلال يوم عيد الميلاد، وفقا للأسوشيتد برس.

وأضافت أن كل شاحنة إطفاء في بوفالو تقريبا تقطعت بها السبل وعلقت في الثلج اعتبارا من صباح السبت.ومن المتوقع أن يتسبب الانخفاض الشديد في درجات الحرارة في جعل ليلة عيد الميلاد هذا العام الأكثر برودة على الإطلاق.

وزاد الضغط على أنظمة الطاقة في جميع أنحاء البلاد مع ارتفاع الطلب على التدفئة والأضرار التي لحقت بخطوط الكهرباء بسبب العاصفةوأدى هذا إلى انقطاع الكهرباء عن أكثر من 800 ألف شخص، وذلك انخفاضا من 1.8 مليون منزل وشركة في الصباح الباكر اليوم السبت وفقا لموقع "باور أوتج" الإلكتروني.

وأدت الاضطرابات إلى قلب الروتين اليومي وخطط العطلات لملايين الأميركيين خلال واحدة من أكثر مواسم السفر ازدحاما خلال العام، وفقا لرويترز.

وألغيت اليوم نحو 2700 رحلة طيران أميركية وتقرر إرجاء أكثر من 6200، بحسب خدمة تتبع الرحلات "فلايت أوير"، التي ذكرت أنه تم إلغاء 5936 رحلة أول أمس.

ووقعت بالفعل حوادث سير مرتبطة بالطقس في أنحاء البلاد أدت لمقتل 16 شخصا على الأقل وتقطع السبل بالآلاف على الطرق وسط الثلوج، حسبما أفادت وسائل الإعلام.

 وقالت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية إن من المتوقع أن تنخفض درجات الحرارة لتصل إلى 13 درجة تحت الصفر في بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا، لتتغلب على مستويات قياسية سابقة سجلتها في عشية عيد الميلاد من قبل عند 10 درجات تحت الصفر وكان ذلك في عام 1983.

ودفع الطقس القاسي السلطات في أنحاء البلاد إلى فتح مراكز تدفئة في المكتبات ومراكز الشرطة بينما تسعى جاهدة لتوفير مزيد من المساكن المؤقتة للمشردين.

الخميس، 27 أكتوبر 2022

وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" ترصد عشرات مواقع انبعاث الميثان بكميات هائلة من الأرض

وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" ترصد عشرات مواقع انبعاث الميثان بكميات هائلة من الأرض

وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" ترصد عشرات مواقع انبعاث الميثان بكميات هائلة من الأرض

وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" ترصد عشرات مواقع انبعاث الميثان بكميات هائلة من الأرض

أثبت جهاز وضعته إدارة الطيران والفضاء الأميركية "ناسا" في المدار حول الأرض، كفاءة في وظيفة هامة لعلوم الأرض، وهي اكتشاف الانبعاثات الهائلة لغاز الميثان في جميع أنحاء العالم، وهو أحد أهم الغازات المتسببة في ظاهرة الاحتباس الحراري، بعد أن صُمم أساسا لتطوير دراسات الغبار المحمول في الجو وتأثيراته على تغير المناخ.

وقالت "ناسا" أمس الثلاثاء، إن الجهاز الذي يُطلق عليه جهاز قياس الطيف التصويري حدد ما يزيد عن 50 من "بواعث الميثان الفائقة" في آسيا الوسطى والشرق الأوسط وجنوب غرب الولايات المتحدة منذ تركيبه في يوليو تموز على متن محطة الفضاء الدولية.

تشمل بواعث الميثان الفائقة، التي تم الكشف عن بعضها مؤخرا والبعض الآخر معروف سلفا، منشآت ضخمة للنفط والغاز ومدافن قمامة كبيرة.

وكان قد تم بناء مقياس الطيف التصويري أساسا لتحديد التركيب المعدني للغبار المتصاعد في الغلاف الجوي من صحارى الأرض والمناطق القاحلة الأخرى عن طريق قياس الأطوال الموجية للضوء المنعكس من سطح التربة في تلك المناطق

وستساعد الدراسة، التي تحمل اسم "دراسة الغبار المعدني لسطح الأرض"، العلماء على تحديد صحة أو خطأ احتمال أن يكون الغبار المحمول جوا في أجزاء مختلفة من العالم يمتص حرارة الشمس أو يؤدي لانحرافها، مما يسهم في ارتفاع درجة حرارة الكوكب أو تبريده.

واتضح أن الميثان يمتص ضوء الأشعة تحت الحمراء بأسلوب فريد يمكن للجهاز اكتشافه بسهولة، حسبما قال العلماء في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا بالقرب من لوس انجيليس، الذي تم فيه تصميم الجهاز وصناعته.

الاثنين، 24 أكتوبر 2022

علماء آثار يعثرون على سفينة غارقة منذ أواخر القرن التاسع عشر

علماء آثار يعثرون على سفينة غارقة منذ أواخر القرن التاسع عشر

علماء آثار يعثرون على سفينة غارقة منذ أواخر القرن التاسع عشر

علماء آثار يعثرون على سفينة غارقة منذ أواخر القرن التاسع عشر

عثر علماء آثار على سفينة قديمة غارقة منذ أواخر القرن التاسع عشر على أحد ضفاف نهر مسيسيبي، وذلك نتيجة الاحتباس الحراري والذي ادى الى الجفاف، وظهر حطام السفينة مع انخفاض مستويات المياه بالنهر الذي يهدد بالوصول إلى مستويات منخفضة قياسية في بعض المناطق،بسبب التغير المناخي، حسبما أفاد موقع «سي إن إن» الإخباري.

ورصد العلماء السفينة التي يُعتقد أنها عبارة عن عبَّارة، وأخبر أحد السكان المحليين بمنطقة باتون روج عن وجود السفينة وهو يسير على طول الشاطئ في وقت سابق من هذا الشهر.

وقال تشيب ماكجيمسي، عالم الآثار في ولاية لويزيانا: «في النهاية، سيعود النهر وستعود السفينة تحت الماء».وأضاف ماكجيمسي أن السفينة من المحتمل أنها كانت تنقل الأشخاص والعربات التي تجرها الخيول من جانب واحد من النهر إلى الجانب الآخر، قبل أن تمتد الجسور الرئيسة عبر نهر المسيسيبي العظيم.

يُذكر أن السفينة غرقت سنة 1915 أثناء عاصفة شديدة، وأن أجزاء صغيرة منها تم الكشف عنها في التسعينيات

الأحد، 16 أكتوبر 2022

 شركة لوفتهانزا السويسرية تستخدم جلد سمك القرش ليقلل استهلاك وقود الطائرات

شركة لوفتهانزا السويسرية تستخدم جلد سمك القرش ليقلل استهلاك وقود الطائرات

شركة لوفتهانزا السويسرية تستخدم جلد سمك القرش ليقلل استهلاك وقود الطائرات

شركة لوفتهانزا السويسرية تستخدم جلد سمك القرش ليقلل استهلاك وقود الطائرات

أقلعت طائرة ركاب من طائرات شركة لوفتهانزا السويسرية التابعة للوفتهانزا الأم من مدينة زيورخ يوم الجمعة، متوجهة إلى ميامي بالولايات المتحدة، وجسمها متوشح بإطار من جلد سمك القرش، أعلنت شركة الطيران في زيورخ أن هذا سوف يحد من استهلاك الوقود ويقلل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

ومع ذلك، فإن استهلاك الوقود يمكن التحكم فيه بهذه الطريقة: حيث جاء ذلك في بيان سويسري في فبراير 2022، عندما تم التخطيط لاستخدام هذا الوشاح، وقال ديتر فرانكس، الرئيس التنفيذي للشركة السويسرية اليوم الجمعة إن الأمر سيعتمد على توفير مبالغ طائلة وصغيرة أيضا.

وأضاف فرانكس أنه تمت تغطية جسم الطائرة، وهي من طراز بوينغ 777 - 300 إي آر، ومحركاتها، خلال توجهها من زيورخ إلى ميامي بوشاح شفاف يحاكي الخصائص الديناميكية الهوائية لجلد سمك القرش"، ويقلل من الوقود الضار الذي بؤدي الى التغيير المناخي.

وقالت السلطات السويسرية إنها أول شركة طيران في العالم تستخدم هذا الوشاح الذي طورته شركة لوفتهانز-تكنيك، وشركة باسف الكيميائية على طائرات الركاب. ويحتوي الوشاح على ضلع يبلغ سمكه خمسة من مئة من الملليميتر، مما يقلل مقاومة الاحتكاك أثناء الطيران.