‏إظهار الرسائل ذات التسميات كورونا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كورونا. إظهار كافة الرسائل

السبت، 6 مايو 2023

الصحة العالمية تعلن بعد وفاة 20 مليون شخص..  كورونا لم يعد حالة طوارئ صحية

الصحة العالمية تعلن بعد وفاة 20 مليون شخص.. كورونا لم يعد حالة طوارئ صحية

الصحة العالمية تعلن بعد وفاة 20 مليون شخص..  كورونا لم يعد حالة طوارئ صحية

المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس

قالت منظمة الصحة العالمية، أمس الجمعة، إن جائحة كوفيد-19 التي أودت خلال أكثر من ثلاث سنوات بأرواح "20 مليون شخص على الأقل" وأثارت فوضى اقتصادية وعمّقت انعدام المساواة، لم تعد تشكّل حالة طوارئ صحية عالمية.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس للصحافيين: "أعلن أن كوفيد-19 لم يعد يعتبر حالة طوارئ صحية عالمية"، مقدرا أن الوباء قتل "ما لا يقل عن 20 مليون شخص"، وهي حصيلة أعلى ثلاث مرات من التقديرات الرسمية.

وقال غبريسوس في إيجاز صحافي بثته المنظمة مباشرة عبر حسابها الرسمي على "تويتر": "على مدى أكثر من عام، اتخذت الجائحة منحنى نزوليا، حيث زادت مناعة السكان من التطعيم والعدوى، وتراجعت الوفيات وقل الضغط على الأنظمة الصحية".

وأضاف: "على مدى العام الأخير، ظلت لجنة الطوارئ ومنظمة الصحة العالمية تحلل البيانات بعناية وتدرس متى سيكون الوقت الصحيح لخفض مستوى التحذير"، مشيرا إلى أن لجنة الطوارئ اجتمعت أمس للمرة الخامسة عشرة وأوصت بإعلان انتهاء حالة الطوارئ الصحية الخاصة بجائحة كورونا. لكنه حذر من أن انتهاء حالة الطوارئ الصحية من جائحة كوفيد-19 "لا يعني انتهاءها كتهديد صحي عالمي".

وأعطت المنظمة كوفيد-19 أعلى مستوى من التأهب للطوارئ الصحية لأول مرة في 30 يناير 2020، وواصلت لجنة الخبراء تطبيق هذه الحالة منذ ذلك الحين في الاجتماعات التي تعقد كل ثلاثة أشهر.

غير أن عددا من الدول، ومن بينها الولايات المتحدة، بدأت في الآونة الأخيرة رفع حالات الطوارئ المحلية. وعبر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية عن أمله في إنهاء حالة الطوارئ الدولية هذا العام.

الأحد، 9 أبريل 2023

 بعد كورونا.. جائحة "الوباء المعلوماتي"تهدد العالم .. وهذه روشتة النجاة!

بعد كورونا.. جائحة "الوباء المعلوماتي"تهدد العالم .. وهذه روشتة النجاة!

 بعد كورونا.. جائحة "الوباء المعلوماتي"تهدد العالم .. وهذه روشتة النجاة!

جائحة الوباء المعلومات


خلال الأعوام القليلة الماضية، واجه العالم جائحة كورونا التي أتت على الأخضر واليابس، وتسببت بأزمات في كافة مناحي الحياة، ربما مازلنا نعاني منها جميعاً حتى الآن، سواء مادياً أو صحياً أو معنوياً. فقد واجهنا تحديات كبيرة في ظل جائحة كورونا خلال العامين الماضيين، إلا أننا الآن أمام جائحة من نوع آخر ترتبط بـ"المعلومات الخاطئة".

وكانت منظمة الصحة العالمية من أكثر المؤسسات التي عانت من المعلومات الخاطئة حول كوفيد-19 والتي انتشرت كالنار في الهشيم بفضل مواقع التواصل الاجتماعي.

وخلال الفترة الماضية، سعت المنظمة لإرسال رسائل تتضمن معلومات تدحض المعلومات الخاطئة والمضللة التي كانت تبث بشكل متعمد، ولكنها الآن أمام مصدر جديد للأخبار في اعتماد البعض على تقارير أو معلومات قد تظهرها برامج وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، خاصة في ظل تزايد ثقة فئة المراهقين والشباب بها، مما يضيف أعباء جديدة على كاهلها، وكذلك كاهل الحكومات المختلفة حول العالم.

وكانت منظمة الصحة العالمية قد استحدثت فريقا يعمل عن قرب مع شركات محركات البحث وشبكات التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" و"غوغل" و"بنتريست" و"تويتر" و"تيك توك" و"يوتيوب" وغيرها لمواجهة انتشار الشائعات التي تتضمن معلومات خاطئة عن فيروس كورونا.

وأعرب رئيس المنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في يونيو الماضي، عن أسفه لأن "أقلية صغيرة" تصدر "معلومات مضللة وتتلاعب عمدا بالوقائع" مؤكدا أن أهداف منظمة الصحة العالمية "علنية ومنفتحة وشفافة".وأوجدت منظمة الصحة العالمية مصطلحا جديدا يعبر عن هذا الأمر "الوباء المعلوماتي"

وبحسب خبراء التقنية، فإن أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي هي "أقوى أداة لنشر المعلومات الخاطئة التي يتم نشرها على الإنترنت".ويقول غوردون كروفيتز، من "نيوز غارد" News Guard المتخصصة في تتبع الأخبار الزائفة: "يمكنك الآن صياغة سرد كاذب جديد على نطاق دراماتيكي.. الذكاء الاصطناعي يمتلك عوامل مساهمة في التضليل"، بحسب ما نقلت عنه صحيفة "نيويورك تايمز" New York Times.

وقد حدد خبراء التقنية 5 خطوات قد تساعد المستخدمين في تحديد المعلومات المضللة من خلالها، وهي:

1- التركيز مع بنية صياغة المعلومات، إذ إن المعلومات المضللة غالبا ما تستخدم عبارات "نموذجية لتعزيز قوة الرسالة التي تنشرها"، مثل عبارة "لا يريدونك أن تعرف الحقيقة".

2- البحث عن المعلومات في مصدرها الأساسي، إذ تتيح لك هذه الخطوة اكتشاف أن الخبر مضلل أو غير صحيح، وتكون وسائل الإعلام قد أوردت معلومات عنه.

3- زيارة ملف التعريف للشخص الذي يشارك المعلومات ويتحدث عنها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، إذ عادة ما يتم نشر الأخبار الزائفة عبر حسابات وهمية أو تم إنشائها حديثا.

4- استخدام أدوات إضافية للتحقق، إذ أوجدت عدة مؤسسات أدوات للتأكد من الأخبار ومدى صحتها، والتي تعتمد أيضا على تطبيقات الذكاء الاصطناعي.

5- في حال تأكدت من أن المنشور الذي تراه أمامك يحمل معلومات أو أخبارا زائفة، عليك الإبلاغ عن الحساب لشبكة التواصل الاجتماعي.وبحسب تقرير نشره موقع "هيلث لاين" Healthline يمكنك التعرف على الأخبار الطبية الزائفة باتباع بعض الاستراتيجيات لاكتشافها، ومنها:

*راجع المعلومات من مصادر مختلفة، قد تكون بعض العناوين جاذبة للمستخدمين، ولكن عليك إجراء مراجعات إضافية والاستعانة بمصادر أخبار موثوقة للتأكد من المعلومات التي أمامك.

* اقرأ التعليقات، غالبا ما تكون التعليقات المصاحبة للأخبار المضللة تكشف جوانب مختلفة من التقرير الذي أمامك، والتي قد تكون محفزة للتفكير والجدل.

* حافظ على التفكير النقدي، فالمؤسسات المختلفة والشركات وحتى وسائل الإعلام قد تريد توجيه التقارير بدوافع مختلفة، ما يساهم في نشر الأخبار غير الصحيحة، ولهذا عليك التأكد جيدا من المعلومة التي أمامك.

الثلاثاء، 21 مارس 2023

الصحة العالمية تحث الصين على نشر كل المعلومات حول كورونا والتي مازالت سراً غامضاً

الصحة العالمية تحث الصين على نشر كل المعلومات حول كورونا والتي مازالت سراً غامضاً

الصحة العالمية تحث الصين على نشر كل المعلومات حول كورونا والتي مازالت سراً غامضاً

فيروس كورونا


حث مستشارو منظمة الصحة العالمية الصين، الأحد، على نشر كل المعلومات المتعلقة بأصل جائحة كوفيد-19 بعد نشر نتائج جديدة لفترة وجيزة على قاعدة بيانات دولية تُستخدم لتتبع مسببات الأمراض، والتسلسلات أشارت إلى أن كلاباً من نوع الراكون كانت موجودة في سوق ووهان وربما أصيبت أيضاً بفيروس كورونا، مما يوفر دليلاً جديداً في سلسلة الانتقال التي وصلت في النهاية إلى البشر

وذكر بيان لمجموعة استشارية علمية تابعة لمنظمة الصحة العالمية أن علماء صينيين نشروا في وقت سابق من هذا العام، التسلسلات الجديدة لفيروس سارس-كوف-2 وكذلك البيانات الجينية الإضافية المستندة إلى عينات مأخوذة من سوق للحيوانات الحية في ووهان بالصين في عام 2020.

وأوضح البيان أن النتائج نُشرت لفترة وجيزة على قاعدة بيانات المبادرة العالمية لاقتسام بيانات انفلونزا الطيور (جيسيد) وهو ما سمح للباحثين في الدول الأخرى بالاطلاع عليها.وأشارت التسلسلات إلى أن كلابا من نوع الراكون كانت موجودة في السوق وربما أصيبت أيضا بفيروس كورونا، مما يوفر دليلا جديدا في سلسلة الانتقال التي وصلت في النهاية إلى البشر.

وفرض المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها قيودا على الوصول إلى المعلومات فيما بعد "على ما يبدو للسماح بمزيد من تحديثات البيانات".

وناقش مسؤولون من منظمة الصحة العالمية الأمر مع زملاء صينيين لهم، والذين أوضحوا أن البيانات الجديدة كان من المقرر استخدامها لتحديث نسخة مبدئية من دراسة من 2022. ويعتزم المركز الصيني إعادة تقديم الورقة إلى الدورية العلمية نيتشر للنشر، بحسب البيان.ويقول مسؤولو منظمة الصحة العالمية إن هذه المعلومات، رغم أنها ليست قاطعة فإنها تمثل خيطا جديدا في التحقيق في أصول كوفيد ويتعين تقاسمها على الفور.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس يوم الجمعة "هذه البيانات لا تقدم إجابة نهائية على السؤال المتعلق بكيفية بدء الجائحة ولكن كل جزء من البيانات مهم لتقريبنا أكثر من تلك الإجابة".وأضاف: "هذه البيانات كان يمكن، وكان لا بد من تقاسمها قبل ثلاث سنوات.. نواصل دعوة الصين للتحلي بالشفافية في تبادل البيانات وإجراء التحقيقات اللازمة ومشاركة النتائج".

وكلفت منظمة الصحة العالمية المجموعة الاستشارية بمواصلة التحقيق في أصول الجائحة التي أودت بحياة ما يقرب من سبعة ملايين شخص حول العالم. وقال جورج جاو، الأستاذ في معهد علم الأحياء الدقيقة في المركز الصيني، عندما سألته "رويترز" عن سبب عدم نشر التسلسلات من قبل، إن هذه "بيانات تم تحليلها حديثا ولم تأت بجديد". وقال إن جيسيد هي من حذفت التسلسلات وليس العلماء. وأضاف في بيان أرسل بالبريد الإلكتروني "كل هذا يجب أن يترك للعلماء للعمل عليه.. ليس للصحافيين أو للجمهور. نحن متشوقون لمعرفة الإجابة".

وأغلقت السلطات الصينية سوق هوانان لبيع المأكولات البحرية بالجملة في ووهان بعد ظهور فيروس كورونا المستجد في المدينة في أواخر 2019. ومنذ ذلك الحين كان السوق محور دراسة ما إذا كان الفيروس قد أصاب عدة أنواع أخرى قبل انتقاله إلى البشر.

وقالت المنظمة الصحة وعلماء آخرون إنهم لا يستطيعون استبعاد احتمال خروج الفيروس من مختبر شديد الحراسة في ووهان يدرس مسببات الأمراض الخطيرة. وتنفي الصين أي علاقة من هذا القبيل.

الخميس، 2 فبراير 2023

الولايات المتحدة الأميركية تحدد موعد إنهاء حالة الطوارئ ضد "كورونا"

الولايات المتحدة الأميركية تحدد موعد إنهاء حالة الطوارئ ضد "كورونا"

الولايات المتحدة الأميركية تحدد موعد إنهاء حالة الطوارئ ضد "كورونا"

الرئيس الأميركي، جو بايدن

تخطط إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، لإنهاء حالة الطوارئ الصحية العامة لـ كوفيد هذا الربيع، حيث تبتعد الولايات المتحدة عن اعتبار الوباء أزمة وطنية وبدلاً من ذلك ستدير التعامل مع فيروس كورونا كمرض تنفسي موسمي.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إنه سينهي في 11 مايو المقبل تعليمات الصحة العامة وحالات الطوارئ الوطنية التي أعلنتها إدارة ترمب لأول مرة في عام 2020. وأعرب البيان الصادر عن مكتب الإدارة والميزانية عن معارضة البيت الأبيض الشديدة لتشريع مجلس النواب الجمهوري الذي يهدف إلى الإنهاء الفوري لحالة الطوارئ، وفقاً لما ذكرته شبكة "CNBC"

يأتي ذلك، فيما مكّنت "الصحة العامة" – وهو مجموعة الإجراءات التي تتخذها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها "CDC" لدراسة الأمراض والأوبئة -، وحالات الطوارئ الوطنية المستشفيات ومقدمي الرعاية الصحية الآخرين من الاستجابة بمرونة أكبر عند مواجهة طفرات في حجم المرضى أثناء موجات كوفيد.

وعلى الرغم من أن إعلانات الطوارئ ستظل سارية حتى الربيع، فقد تم بالفعل تقليص الاستجابة الفيدرالية للوباء مع جفاف التمويل. وفشل الكونغرس لعدة أشهر في تمرير طلب البيت الأبيض للحصول على 22.5 مليار دولار كتمويل إضافي لمواجهة كوفيد.

ووعدت وزارة الصحة بإعطاء الولايات إشعاراً لمدة 60 يوماً قبل إنهاء حالة الطوارئ حتى يكون لدى نظام الرعاية الصحية الوقت للاستعداد للعودة إلى الوضع الطبيعي.

تم تمديد حالة الطوارئ الصحية العامة كل 90 يوماً بشكل متكرر منذ يناير 2020 حيث تطور الفيروس إلى متغيرات جديدة وأعاد المنحنى للارتفاع عدة مرات على مدى السنوات الثلاث الماضية. وقامت وزارة الصحة بتمديد حالة الطوارئ في وقت سابق من هذا الشهر.

قال مكتب الإدارة والميزانية إن إنهاء حالات الطوارئ بشكل مفاجئ بالطريقة المنصوص عليها في التشريع الجمهوري من شأنه أن "يخلق فوضى واسعة النطاق وضبابية في جميع أنحاء نظام الرعاية الصحية".

ووفقاً لبيان مكتب الإدارة والميزانية، فإن إنهاء الإعلانات دون إعطاء المستشفيات وقتاً للتكيف سيؤدي إلى "اضطرابات في الرعاية وتأخير الدفع، وستتعرض العديد من المرافق في جميع أنحاء البلاد لخسائر في الإيرادات".

كما يخطط البيت الأبيض أيضاً لنقل لقاحات كوفيد إلى السوق الخاصة في المستقبل القريب، على الرغم من أن التوقيت الدقيق غير واضح. وهذا يعني أن تكلفة اللقاحات سيتم تغطيتها من خلال سياسات التأمين الخاصة بالمرضى بدلاً من الحكومة الفيدرالية.

وقالت كل من شركة "موديرنا"، و"فايزر"، إنهما قد يتقاضيان ما يصل إلى 130 دولاراً لكل جرعة من اللقاح، أي 4 أضعاف ما تدفعه الحكومة الفيدرالية.

قتل كوفيد أكثر من مليون شخص في الولايات المتحدة منذ عام 2020. وانخفضت الوفيات بشكل كبير منذ ذروة الوباء خلال شتاء عام 2021، لكن ما يقرب من 4000 شخص يصابون بالفيروس كل أسبوع.

الأربعاء، 25 يناير 2023

كبير علماء الأوبئة في الصين.. كورونا أصابت 80% من السكان وتعتبر علامة إيجابية

كبير علماء الأوبئة في الصين.. كورونا أصابت 80% من السكان وتعتبر علامة إيجابية

كبير علماء الأوبئة في الصين.. كورونا أصابت 80% من السكان وتعتبر علامة إيجابية

الشعب الصيني

قال كبير علماء الأوبئة في حكومة الصين، إن احتمال حدوث انتشار واسع لفيروس كورونا في الصين خلال الشهرين أو الأشهر الثلاثة المقبلة بعيد، حيث أصيب 80% من الناس في البلاد بالفعل.

وقد تؤدي الحركة الجماعية للأشخاص خلال عطلة رأس السنة القمرية الجديدة الجارية إلى انتشار الوباء، وزيادة العدوى في بعض المناطق، ولكن من غير المرجح حدوث موجة ثانية من كوفيد على المدى القريب، وفقاً لما قاله كبير علماء الأوبئة في المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها، وو تسونيو، على منصة Weibo للتواصل الاجتماعي، وفقاً لتقرير نشرته "CNBC".

ويسافر مئات الملايين من الصينيين في جميع أنحاء البلاد لقضاء لقاءات لم الشمل والتي تم تعليقها بموجب قيود كوفيد خلال الأعوام الثلاثة الماضية، ومع رفعها مؤخراً، أُثيرت مخاوف من تفشي المرض في المناطق الريفية الأقل تجهيزاً للتعامل مع حالات تفشي المرض الكبيرة.

ال مسؤول بلجنة الصحة الوطنية، الخميس الماضي، إن الصين تجاوزت ذروة عدد مرضى كوفيد في عيادات الحمى وغرف الطوارئ وفي الحالات الحرجة. وتوفي ما يقرب من 60 ألف شخص مصاب بكوفيد في المستشفى حتى 12 يناير الجاري، أي بعد شهر تقريباً من رفع الصين فجأة لسياستها الخاصة بعدم انتشار كوفيد، وفقاً لبيانات حكومية.

لكن بعض الخبراء قالوا إن هذا الرقم ربما يكون أقل بكثير من التأثير الكامل، لأنه يستبعد أولئك الذين يموتون في المنزل، ولأن العديد من الأطباء قالوا إنهم لا يشجعون على ذكر كوفيد كسبب للوفاة.