‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصحة العالمية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصحة العالمية. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 25 مايو 2023

الصحة العالمية .. انتبهوا من وباء أكثر فتكاً من "كورونا" قادم "المرض X"

الصحة العالمية .. انتبهوا من وباء أكثر فتكاً من "كورونا" قادم "المرض X"

الصحة العالمية .. انتبهوا من وباء أكثر فتكاً من "كورونا" قادم "المرض X"

وباء أكثر فتكاً من كورونا قادم.. المرض X


بعد أسابيع من إنهاء حالة الطوارئ العالمية المتعلقة بجائحة كورونا، أطلقت منظمة الصحة العالمية تحذيراً من أن الوباء التالي "الأكثر فتكًا" من كوفيد 19، قادم. فقد أعلنت المنظمة الدولية عن احتفاظها بقائمة قصيرة من "الأمراض ذات الأولوية" التي يمكن أن تسبب وباء قاتلا في المستقبل.

وأضافت أن معظم الأمراض باتت معروفة بالفعل، كالإيبولا والسارس وغيرهما، إلا أن تطورا أخيرا قد طرأ ينذر بأن يحمل الوباء القادم اسم "المرض X"، وفقا لصحيفة "التلغراف".وتستخدم المنظمة عادة مصطلح "المرض X"، في وصف مرض غير معروف للعلوم الطبية يسبب عدوى للبشرية.

كذلك أوضحت أن المرض جديد سواء كان فيروسا أو بكتيريا أو فطرا أو عاملا آخر، فلا لقاحات أو علاجات حتى الآن.بدوره، أفاد الدكتور ريتشارد هاتشيت من تحالف ابتكارات التأهب للوباء، بأن هذه الأنباء ليست مادة خيال علمي، بل هو سيناريو على العالم الاستعداد له.وقال: "هذا هو المرض العاشر".

استعدوا في أقرب وقت ممكن

يشار إلى أن منظمة الصحة العالمية كانت صاغت مصطلح "المرض X" في عام 2018. وبعد عام واحد، أي عندما بدأ COVID-19 في الانتشار بجميع أنحاء الصين، شهد العالم وباء مميتا سببه فيروس جديد- ما يعني أن المرض X قد ظهر. إلى ذلك، يعتقد بعض خبراء الصحة العامة أن المرض X القادم سيكون حيواني المصدر، مما يعني أنه سينشأ في الحيوانات البرية أو الأليفة، ثم ينتشر ليصيب البشر.

يذكر أن أمراضاً كـ "الإيبولا وفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز و COVID-19، بدأوا بتفشي لأمراض حيوانية المنشأ.ومع ذلك ، هناك مصادر أخرى للأمراض يمكن أن تكون سبب الوباء المقبل.إلى ذلك، يطالب الخبراء الطبيون في جميع أنحاء العالم بزيادة الأموال لدعم مراقبة العوامل الوبائية المحتملة والبحث عنها.

كما كتب مؤلفو مقالة مكافحة العدوى وعلم الأوبئة بالمستشفيات، إن كوفيد -19 لم يكن الأول الذي أحدث فسادا في العالم ولن يكون الأخير، وبالتالي نحن بحاجة إلى الاستعداد للفاشية التالية في أقرب وقت ممكن.

السبت، 6 مايو 2023

الصحة العالمية تعلن بعد وفاة 20 مليون شخص..  كورونا لم يعد حالة طوارئ صحية

الصحة العالمية تعلن بعد وفاة 20 مليون شخص.. كورونا لم يعد حالة طوارئ صحية

الصحة العالمية تعلن بعد وفاة 20 مليون شخص..  كورونا لم يعد حالة طوارئ صحية

المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس

قالت منظمة الصحة العالمية، أمس الجمعة، إن جائحة كوفيد-19 التي أودت خلال أكثر من ثلاث سنوات بأرواح "20 مليون شخص على الأقل" وأثارت فوضى اقتصادية وعمّقت انعدام المساواة، لم تعد تشكّل حالة طوارئ صحية عالمية.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس للصحافيين: "أعلن أن كوفيد-19 لم يعد يعتبر حالة طوارئ صحية عالمية"، مقدرا أن الوباء قتل "ما لا يقل عن 20 مليون شخص"، وهي حصيلة أعلى ثلاث مرات من التقديرات الرسمية.

وقال غبريسوس في إيجاز صحافي بثته المنظمة مباشرة عبر حسابها الرسمي على "تويتر": "على مدى أكثر من عام، اتخذت الجائحة منحنى نزوليا، حيث زادت مناعة السكان من التطعيم والعدوى، وتراجعت الوفيات وقل الضغط على الأنظمة الصحية".

وأضاف: "على مدى العام الأخير، ظلت لجنة الطوارئ ومنظمة الصحة العالمية تحلل البيانات بعناية وتدرس متى سيكون الوقت الصحيح لخفض مستوى التحذير"، مشيرا إلى أن لجنة الطوارئ اجتمعت أمس للمرة الخامسة عشرة وأوصت بإعلان انتهاء حالة الطوارئ الصحية الخاصة بجائحة كورونا. لكنه حذر من أن انتهاء حالة الطوارئ الصحية من جائحة كوفيد-19 "لا يعني انتهاءها كتهديد صحي عالمي".

وأعطت المنظمة كوفيد-19 أعلى مستوى من التأهب للطوارئ الصحية لأول مرة في 30 يناير 2020، وواصلت لجنة الخبراء تطبيق هذه الحالة منذ ذلك الحين في الاجتماعات التي تعقد كل ثلاثة أشهر.

غير أن عددا من الدول، ومن بينها الولايات المتحدة، بدأت في الآونة الأخيرة رفع حالات الطوارئ المحلية. وعبر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية عن أمله في إنهاء حالة الطوارئ الدولية هذا العام.

الثلاثاء، 21 مارس 2023

الصحة العالمية تحث الصين على نشر كل المعلومات حول كورونا والتي مازالت سراً غامضاً

الصحة العالمية تحث الصين على نشر كل المعلومات حول كورونا والتي مازالت سراً غامضاً

الصحة العالمية تحث الصين على نشر كل المعلومات حول كورونا والتي مازالت سراً غامضاً

فيروس كورونا


حث مستشارو منظمة الصحة العالمية الصين، الأحد، على نشر كل المعلومات المتعلقة بأصل جائحة كوفيد-19 بعد نشر نتائج جديدة لفترة وجيزة على قاعدة بيانات دولية تُستخدم لتتبع مسببات الأمراض، والتسلسلات أشارت إلى أن كلاباً من نوع الراكون كانت موجودة في سوق ووهان وربما أصيبت أيضاً بفيروس كورونا، مما يوفر دليلاً جديداً في سلسلة الانتقال التي وصلت في النهاية إلى البشر

وذكر بيان لمجموعة استشارية علمية تابعة لمنظمة الصحة العالمية أن علماء صينيين نشروا في وقت سابق من هذا العام، التسلسلات الجديدة لفيروس سارس-كوف-2 وكذلك البيانات الجينية الإضافية المستندة إلى عينات مأخوذة من سوق للحيوانات الحية في ووهان بالصين في عام 2020.

وأوضح البيان أن النتائج نُشرت لفترة وجيزة على قاعدة بيانات المبادرة العالمية لاقتسام بيانات انفلونزا الطيور (جيسيد) وهو ما سمح للباحثين في الدول الأخرى بالاطلاع عليها.وأشارت التسلسلات إلى أن كلابا من نوع الراكون كانت موجودة في السوق وربما أصيبت أيضا بفيروس كورونا، مما يوفر دليلا جديدا في سلسلة الانتقال التي وصلت في النهاية إلى البشر.

وفرض المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها قيودا على الوصول إلى المعلومات فيما بعد "على ما يبدو للسماح بمزيد من تحديثات البيانات".

وناقش مسؤولون من منظمة الصحة العالمية الأمر مع زملاء صينيين لهم، والذين أوضحوا أن البيانات الجديدة كان من المقرر استخدامها لتحديث نسخة مبدئية من دراسة من 2022. ويعتزم المركز الصيني إعادة تقديم الورقة إلى الدورية العلمية نيتشر للنشر، بحسب البيان.ويقول مسؤولو منظمة الصحة العالمية إن هذه المعلومات، رغم أنها ليست قاطعة فإنها تمثل خيطا جديدا في التحقيق في أصول كوفيد ويتعين تقاسمها على الفور.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس يوم الجمعة "هذه البيانات لا تقدم إجابة نهائية على السؤال المتعلق بكيفية بدء الجائحة ولكن كل جزء من البيانات مهم لتقريبنا أكثر من تلك الإجابة".وأضاف: "هذه البيانات كان يمكن، وكان لا بد من تقاسمها قبل ثلاث سنوات.. نواصل دعوة الصين للتحلي بالشفافية في تبادل البيانات وإجراء التحقيقات اللازمة ومشاركة النتائج".

وكلفت منظمة الصحة العالمية المجموعة الاستشارية بمواصلة التحقيق في أصول الجائحة التي أودت بحياة ما يقرب من سبعة ملايين شخص حول العالم. وقال جورج جاو، الأستاذ في معهد علم الأحياء الدقيقة في المركز الصيني، عندما سألته "رويترز" عن سبب عدم نشر التسلسلات من قبل، إن هذه "بيانات تم تحليلها حديثا ولم تأت بجديد". وقال إن جيسيد هي من حذفت التسلسلات وليس العلماء. وأضاف في بيان أرسل بالبريد الإلكتروني "كل هذا يجب أن يترك للعلماء للعمل عليه.. ليس للصحافيين أو للجمهور. نحن متشوقون لمعرفة الإجابة".

وأغلقت السلطات الصينية سوق هوانان لبيع المأكولات البحرية بالجملة في ووهان بعد ظهور فيروس كورونا المستجد في المدينة في أواخر 2019. ومنذ ذلك الحين كان السوق محور دراسة ما إذا كان الفيروس قد أصاب عدة أنواع أخرى قبل انتقاله إلى البشر.

وقالت المنظمة الصحة وعلماء آخرون إنهم لا يستطيعون استبعاد احتمال خروج الفيروس من مختبر شديد الحراسة في ووهان يدرس مسببات الأمراض الخطيرة. وتنفي الصين أي علاقة من هذا القبيل.

الجمعة، 6 يناير 2023

الصحة العالمية.. جرعة واحدة من اللقاح المضاد لفيروس المسبب سرطان عنق الرحم توفر حماية كافية

الصحة العالمية.. جرعة واحدة من اللقاح المضاد لفيروس المسبب سرطان عنق الرحم توفر حماية كافية

الصحة العالمية.. جرعة واحدة من اللقاح المضاد لفيروس المسبب سرطان عنق الرحم توفر حماية كافية


منظمة الصحة العالمية

أعلنت لجنة الخبراء المعنية بسياسة اللقاحات التابعة لمنظمة الصحة العالمية، أن جرعة واحدة من اللقاح المضاد لفيروس الورم الحليمي البشري المسبب سرطان عنق الرحم توفر حماية مماثلة لتلك التي تؤمّنها جرعتان لمن تقل أعمارهن عن 21 عاما، وفي عام 2020 توفيت 340 ألف امرأة جراء إصابتهنّ بسرطان عنق الرحم

واستنادا إلى أحدث المعطيات، تعتبر لجنة الخبراء التابعة لمنظمة الصحة العالمية أن جرعة واحدة من اللقاح كافية لحماية الأطفال من مرض السرطان، الذين تراوح أعمارهن بين 9 و14 سنة وكذلك من هن بين الـ15 والـ20 سنة، بدل تلقي جرعتين بحسب ما كانت تشير التوصيات السابقة.

وأكد رئيس اللجنة الدكتور أليخاندرو كرافيوتو في مؤتمر صحفي أن التوصيات الجديدة من شأنها أن تتيح تلقيح عدد أكبر من الفتيات والنساء "مع الحفاظ على المستوى الضروري من الحماية".وأوضح كرافيوتو أن برامج التطعيم الوطنية يمكنها رغم ذلك الاستمرار في اعتماد جرعتين من اللقاح في حال رأت أن هذا الإجراء ضروري.

وقال كرافيوتو "بالنسبة إلى اللواتي يعانين ضعفا في المناعة وخصوصا المصابات بفيروس نقص المناعة البشرية، نوصي بإعطائهنّ جرعتين أو حتى ثلاث جرعات على الأقل بهدف تحصينهنّ بشكل كامل".

إلى ذلك، جدد الخبراء التابعون لمنظمة الصحة العالمية توصيتهم بأن تتلقى النساء اللواتي يتخطى عمرهنّ الـ21 سنة جرعتين بفاصل ستة أشهر بين كل واحدة، للحماية الكافية من سرطان عنق الرحم.

من جانبها قالت مساعدة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتورة برينسيس نوثيمبا سيميليلا في بيان "لديّ قناعة راسخة بأن القضاء على سرطان عنق الرحم أمر ممكن"، مضيفة أن "التوصية بتلقي جرعة واحدة من اللقاح قادرة على إيصالنا أسرع نحو هدفنا المتمثل في تلقيح تسعين في المئة من الفتيات اللواتي يبلغن 15 عاماً بحلول عام 2030".واقتصرت التغطية العالمية بجدول التطعيم بجرعتين عام 2020 على نسبة 13 في المئة فقط.