‏إظهار الرسائل ذات التسميات المشى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المشى. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 17 مارس 2023

8 نصائح خلاصة 10 دراسات لتعزيز الذاكرة.. وأغربها الجري حافي القدمين

8 نصائح خلاصة 10 دراسات لتعزيز الذاكرة.. وأغربها الجري حافي القدمين

8 نصائح خلاصة 10 دراسات لتعزيز الذاكرة.. وأغربها الجري حافي القدمين 

تعزيز الذاكرة في المخ


توصل العلماء إلى العديد من الطرق والعلاجات التي يمكن أن تساعد في تعزيز الذاكرة بأنواعها، إلا أن أغربها وأكثرها إثارة للدهشة ورد في مقال أعده الدكتور جيريمي دين، الحاصل على درجة الدكتوراه في علم النفس ومؤسس مدونة PsyBlog، والذي يكتب عن البحث العلمي بمجالات علم النفس منذ عام 2004، والذي استعرض خلاله ملخص لنتائج 10 دراسات في مجال علم النفس حول سبل دعم الذاكرة وتقويتها، كما يلي:

1. الرسم

توصلت الأبحاث إلى أن رسم صور للكلمات والأشياء يساعد في بناء ذكريات أقوى وأكثر موثوقية. وكشفت نتائج إحدى الدراسات أن جودة الرسومات نفسها لا تهم، مشيرة إلى أنه يمكن للجميع الاستفادة من التقنية، مهما كانت موهبتهم الفنية.

2. إغماض العينين

وجدت دراسة أن إغلاق العينين حقًا يمكن أن يساعد في تحريك الذاكرة. على سبيل المثال، تذكر شاهد عيان على جريمة ضعف عدد التفاصيل باستخدام هذه الطريقة.

3. تخيل كيفية الارتباط

توصلت دراسة نفسية إلى أن تخيل كيفية ارتباط الأشياء بنفسك يساعد على تعزيز الاسترجاع. اختبرت الدراسة الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الذاكرة ومن لا يعانون منها ووجدت أنها يمكن أن تساعد كليهما. أظهرت النتائج أنه سواء كان الناس يعانون من مشاكل في الذاكرة أم لا، فإن تخيل الذات هو الاستراتيجية الأكثر فاعلية. بل ويضاعف أسلوب التخيل الذاتي ثلاث مرات ما يمكن أن يتذكره المرء.

4. بروفة لمدة 40 ثانية

توصلت دراسة إلى أن التمرين على ذكرى لمدة 40 ثانية فقط يمكن أن يكون مفتاح الاستدعاء الدائم. توصل علماء النفس إلى أنه عند التمرين على ذكرى ما، يتم تنشيط نفس المنطقة من الدماغ، وهي على وجه التحديد، المنطقة الحزامية الخلفية، التي تتضرر لدى مرضى الزهايمر. وكشفت عمليات مسح الدماغ أنه كلما كان النشاط متطابقًا عند المشاهدة والتمرين، زاد عدد الأشخاص الذين يمكن أن يتذكروا.

5. الجري حافيًا

توصلت دراسة إلى أن الجري حافي القدمين يحسن الذاكرة أكثر من الجري مرتديًا الأحذية. تأتي الفوائد من المتطلبات الإضافية المفروضة على الدماغ أثناء الجري حافي القدمين. على سبيل المثال، يجب على من يقوم بالجري حافي القدمين أن يتجنب الحصى وأي شيء آخر قد يضر بقدميه. اختبرت الدراسة "الذاكرة العاملة"، التي يستخدمها الدماغ لاستدعاء ومعالجة المعلومات.

6. الكتابة بخط اليد

توصلت الأبحاث إلى أن الكتابة باليد تقوي الذاكرة مقارنة بالكتابة على لوحة مفاتيح حقيقية أو افتراضية. تساعد ردود الفعل الحركية من عملية الكتابة إلى جانب حاسة لمس الورق والقلم على التعلم. يتم تنشيط مناطق الدماغ الحيوية للغة بقوة أكبر من خلال هذا النشاط البدني.

7. رفع الأثقال

كشفت نتائج إحدى الدراسات أن تمرينًا واحدًا باستخدام الأثقال يمكن أن يعزز الذاكرة طويلة المدى على الفور بنحو 20٪. في حين أنه كان من الثابت علميًا أن التمارين الهوائية يمكن أن تعزز الذاكرة، إلا أن هذه الدراسة التي تعد الأولى من نوعها، التي تبحث في آثار قدر قصير نسبيًا من تمارين المقاومة. رجح الباحثون أن السبب يرجع إلى أن التمرين باستخدام الأوزان يمثل حالة من الصعوبة تظل بعدها الذكريات، خاصة العاطفية منها، أكثر ثباتًا.

8. أنشطة الطفولة

توصلت دراسة إلى أن تسلق شجرة يمكن أن يحسن الذاكرة العاملة بنسبة 50٪. وينطبق الشيء نفسه على الأنشطة الديناميكية الأخرى مثل الموازنة على عارضة وحمل أوزان غير ملائمة والتنقل حول العوائق. قالت الدكتورة تريسي ألواي، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة: "يمكن أن يكون لتحسين الذاكرة العاملة تأثير مفيد على العديد من المجالات في حياتنا، ومن المثير أن نرى أن أنشطة التحفيز الحسي يمكن أن تعززها في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن".

الأربعاء، 9 نوفمبر 2022

دراسة تكشف "العامل السري" لتحسين الصحة.. المشي يومي و"بوتيرة سريعة" أفضل

دراسة تكشف "العامل السري" لتحسين الصحة.. المشي يومي و"بوتيرة سريعة" أفضل

دراسة تكشف "العامل السري" لتحسين الصحة.. المشي يومي و"بوتيرة سريعة" أفضل

دراسة تكشف العامل السري لتحسين الصحة.. المشي يومي وبوتيرة سريعة أفضل

على الرغم من أهمية المشي بشكل يومي، إلا أن سرعة المشي وطريقته، هي العامل السري لتحسين الصحة وحرق السعرات الحرارية، وفقا لدراسة جديدة.

وأظهر بحث جديد أن "الوتيرة السريعة" في المشي تؤدي لنتائج إيجابية لأمراض القلب والسرطان والخرف، بالإضافة إلى العدد الإجمالي للخطوات اليومية المتخذة. ويؤكد البحث أن سرعة المشي للشخص لا تقل أهمية عن عدد الخطوات التي يخطوها في اليوم، وفقا لموقع "إندبيندنت".

لطالما ارتبط المشي 10 آلاف خطوة في اليوم بانخفاض خطر الإصابة بالخرف وأمراض القلب والسرطان والموت.لكن الخبراء اكتشفوا الآن أن الوتيرة الأسرع، مثل "المشي القوي"، تظهر فوائد تتجاوز عدد الخطوات المسجلة.

يقول المؤلف الرئيسي المشارك ماثيو أحمدي، الباحث في مركز تشارلز بيركنز بجامعة سيدني: "النتيجة التي توصلنا لها هي أنه من أجل الفوائد الصحية الوقائية، لا يمكن للناس أن يهدفوا للوصول إلى 10 آلاف خطوة في اليوم فحسب، بل يهدفون أيضا إلى المشي بشكل أسرع".

وقال الأستاذ المساعد بورخا ديل بوزو كروز من جامعة جنوب الدنمارك، وهو أيضا باحث أول في الصحة بجامعة قادش: "بالنسبة للأفراد الأقل نشاطا، توضح دراستنا أيضا أن ما يصل إلى 3800 خطوة في اليوم يمكن أن يقطع خطر الإصابة بالخرف بنسبة 25 في المائة ".

ووفقا للبحث، فإن المشي كل 2000 خطوة تقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 8 بالمئة إلى 11 بالمئة، أي ما يصل إلى ما يقرب من 10000 خطوة في اليوم.شوهدت روابط مماثلة لأمراض القلب والأوعية الدموية ووقوع السرطان.

كما أظهرت الوتيرة الأسرع نتائج إيجابية لأمراض القلب والسرطان والخرف والوفاة، بالإضافة إلى العدد الإجمالي للخطوات اليومية المتخذة.

"يُفهم عدد الخطوات بسهولة ويستخدمه الأشخاص على نطاق واسع لتتبع مستويات النشاط بفضل الشعبية المتزايدة لأجهزة تتبع اللياقة البدنية والتطبيقات، ولكن نادرا ما يفكر الناس في وتيرة خطواتهم"، هذا ما قاله مؤلف الدراسة إيمانويل ستاماتاكيس، أستاذ النشاط البدني.